راسبيري باي وازدهار سوق أجهزة الكمبيوتر متناهية الصغر
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"راسبيري باي" وازدهار سوق أجهزة الكمبيوتر متناهية الصغر

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "راسبيري باي" وازدهار سوق أجهزة الكمبيوتر متناهية الصغر

واشنطن ـ وكالات

إذا كان صغر الحجم سمة من سمات الجمال، فيمكن القول إن عالم أجهزة الكومبيوتر ازدهر بهذا الجمال مع تزايد ظهور عدد كبير من الأجهزة الصغيرة والأنيقة في الأسواق. وكان على رأس هذه الأجهزة "راسبيري باي"، الذي بيع منه ما يزيد على نحو مليون قطعة منذ أن بدأ الطلب عليه في 9 فبراير/ شباط 2012. وهناك أيضا بعض الأجهزة الأخرى في الأسواق مثل "في آي اي" و "ريكوماجيك" و"ميلي" و"تكساس انسترامنتس" و"هاياباد". وبدأت شركات التكنولوجيا العملاقة والمتخصصة في عالم الالكترونيات في الاهتمام بإنتاج هذا النوع من الأجهزة، مثل "اف اكس آي" و"اكس آي 3" و"زوتاك" بل وحتى شركة "انتل". تغيراتووفقا لرانجيت أطول، المدير بقسم البحوث في شركة "غارتنر" العالمية، ظهرت تلك الأجهزة الصغيرة بسبب التغيرات الكبيرة في طريقة تعامل الأشخاص مع أجهزة الكومبيوتر. وأضاف أن مستخدم الكومبيوتر في السابق كان يشتري جهازا واحدا لاستخدامه في كافة المجالات أما الآن أصبح شراء كل جهاز مرتبطا بالغرض المعين له. فلنفس الأسباب التي يقتني فيها البعض الهواتف الذكية لتصفح الإنترنت أثناء تحركهم من مكان إلى آخر، البعض يفضل أن يكون لديه جهاز "راسبيري باي" أو أي جهاز آخر لتعلم البرمجة. وبالرغم من أن اختلاف أسعار تلك الأجهزة متناهية الصغر إلا أنها تشترك في قدرتها على القيام بعمل ما يمكن لجهاز كومبيوتر عادي القيام به.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

راسبيري باي وازدهار سوق أجهزة الكمبيوتر متناهية الصغر راسبيري باي وازدهار سوق أجهزة الكمبيوتر متناهية الصغر



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab