غضب وتخوف من شبح الغلاء على فيسبوك
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

غضب وتخوف من شبح الغلاء على "فيسبوك"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - غضب وتخوف من شبح الغلاء على "فيسبوك"

القاهرة ـ وكالات

اختلفت الاراء على صفحات الفيسبوك ما بين مؤيد ومعارض لما تردد عن آخر قرارات الرئيس وأثارت الجدل وتساءل عن قانون ضرائب يُسنّ ويتم التراجع عنه في ساعات .. هل ثبت أن القرار كان خاطئا؟ أم أن الرئاسة أجّلته لما بعد الاستفتاء خشية التصويت ضد الدستور؟. وكما هو الحال بالانقسام فى الشارع المصري ما بين مؤيد ومعارض للاستفتاء على الدستور جاءت التعليقات بالتأييد على الاستفتاء والمشاركة من اجل الاستقرار والمعارضة خوفا من سيطرة نظام جديد , وعلى الرغم من الانقسام توحدت صفوف المصريين على المعارضة لقرارت فرض الضرائب وزيادة الاسعار ونقلت التعليقات رفض الجميع للزيادة . مى حسنى "هما قالوا تم وقف العمل بقانون الضرائب الجديد الان يعنى كدا انه هيفعلوه بس فى الوقت المناسب كريمة محمد " طبعا بيأجله. منى على " اكيد لبعد الدستور نبيل عبد العزيز شحاتة " القرار لم يتم التراجع عنه ولم يتم الغاؤه .... فقط وقف سريانه لحين تحقيق قبول شعبي .... ووقتها سيتم تفعيله آية سيد "عمر الغلا ما هيحقق قبول شعبي , واللي يعيش فينا يفكر التاني ان فعلا القرار هيرجع بعد التصويت لو كانت النتيجه بنعم .. زيدان زيدان " يحط الضرائب تزعلو يشيلها تزعلوا هو انتو ليه عايزين تزعلو ! بكينام محمد " الغلاء دا لصالح مين ؟؟. بمجرد الاعلان عن زيادة الاسعار فى وسائل الاعلام تم بالفعل الزيادة من قبل بعض التجار على الرغم من التطبيق الفعلى تموز/يوليو 2013 , فالحكومة لا تشعر بالمواطنين !!!! واين الرقابة على هؤلاء ؟ .

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غضب وتخوف من شبح الغلاء على فيسبوك غضب وتخوف من شبح الغلاء على فيسبوك



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 05:39 2017 الخميس ,26 كانون الثاني / يناير

انطلاق "التحفة" فندق "جميرا النسيم" على شاطئ دبي

GMT 23:25 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

نشوب خلاف حاد بين مرتضى منصور وإبراهيم حسن

GMT 11:42 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

تنظيم الدولة الاسلامية ونهاية حلم "أرض التمكين"

GMT 03:07 2020 السبت ,06 حزيران / يونيو

لقاح صيني لمواجهة فيروس كورونا نهاية 2020

GMT 13:32 2018 الثلاثاء ,31 تموز / يوليو

تركي آل الشيخ يكشف عن تغييرات واسعة في الرياضة

GMT 02:15 2018 الأحد ,15 تموز / يوليو

سعر سامسونج جلاكسي نوت 9 المنتظر

GMT 11:18 2018 الأحد ,17 حزيران / يونيو

عباس يؤكد أن بنك عودة حدث نظامه التكنولوجي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab