تعرفي على الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تعرفي على الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تعرفي على الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل

الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل
القاهرة - العرب اليوم

إذا كانت هناك مشكلة في شخصية طفلك فأنك بالتأكيد تسعين بكل الطرق لمحاولة تغيير هذه الشخصية، لكن ليس الأمر بهذه السهولة

أولا: جزء من سمات الشخصية فطري والأخر مكتسب.

ثانيا:محاوله تغيير الشخصية من نقيض إلى نقيض فى رأيي محاولات مرهقة نفسيا وغالبا ماتفشل.

ثالثا: نحن يمكن أن نساعد الطفل على أن يعدل من السمات الغير مرغوب فيها فعلى سبيل المثال اشجعه على الدخول فى مواقف يكون فيها مضطر أنه يتعامل مع الأخرين حتى يقاوم جانب الخجل الاجتماعي ولكن بدون الضغط عليه وبدون كسفه أمام الأخرين ...مع تجربة ذلك أكثر من مرة.

رابعا: الانسان يستطيع أن يغير بشكل أكثر فاعلية أن اقتنع بضرورة التغيير ....فإذا استمريتي تقنعي طفلتك بأن أسلوبها هيغضب منها اصحابها لن تقتنع إلا إذا غضبت منها صديقاتها، ليس عيبا أن تجرب فتجارب الحياة هى التى تعلمنا.

خامسا: لابد أن تركزي على فكرة أن الشخصية رائعة حين تكون بتلقائيتها وكل سمة من السمات إيجابية فى حدود فالخجل جميل ولكن فى حدود والجرأه جميلة ولكن فى حدود.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرفي على الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل تعرفي على الصعوبات التي تواجهها الأم في تغيير شخصية الطفل



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 11:13 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 17:09 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج الحوت الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 16:43 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

حظك اليوم برج العقرب الخميس 7 يناير/كانون الثاني 2021

GMT 08:30 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

تقرير يكشف أن بن رحمة يسير على خطى محرز

GMT 04:08 2020 الجمعة ,17 كانون الثاني / يناير

لماذا أُقصيت تونس عن مؤتمر برلين؟

GMT 04:42 2019 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

أعراض تُثبت أن "الدودة الشريطية" تعيش داخلك

GMT 02:06 2019 الجمعة ,13 كانون الأول / ديسمبر

كيت ميدلتون غارقة في الألماس وتلفت الانتباه بـ "خاتم "
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab