مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها

مصرية تطلب الطلاق من زوجها
القاهرة - العرب اليوم

وقفت فتاة عشرينية في أحد أركان محكمة الأسرة في محافظة بني سويف، على أحد المقاعد المتهالكة، وبالرغم من جمالها إلا أن الحزن حفر علاماته على وجهها الجميل وفوجئت بحاجب المحكمة ينادي على رقم قضیتها والتي حملت رقم 2407، حیث وقفت الزوجة الضعيفة تسرد مأساتها.

وبدأت الفتاة في سرد قصتها أمام هيئة المحكمة، قائلةً "أنا من أسرة فقیرة ولدي من الشقیقات 4 أخریات غیري، ولأن الله أراد لنا نحظى بجمال لافت للنظر كان الخطاب یطرقون بابنا من بین الحین والآخر ونظرا لسوء أوضاعنا المالیة كان والدي یأبى الموافقة على زواجنا خوفا من عجزة عن توفیر أبسط متطلبات الزواج".

وأضافت الزوجة المكلومة "في أحد الأیام فوجئت بجارتنا والتي تعمل خاطبة تخبرنا برغبة أحد الأشخاص المیسورین في التقدم لطلب یدي تعجبت في بادئ الأمر وبالرغم من تخوّفي وافق والدي على الفور على تحدید موعد له وفي المقابلة الأولى له".

وتابعت الزوجة في عرض دعاواها للطلاق قائلة "عرض زوجي الحالي أن یتحمل كافة متطلبات الزواج نظرا لقله إمكانيات والدي، الأمر الذي أسعدهم كثیرا ووافقوا على طلبه، حاولت الاعتراض إلا أن والدي أجبرني على الزواج حتى لا اغضب أسرتي وافقت على الزفاف في حفل جمیل".

وقفت فتاة عشرينية في أحد أركان محكمة الأسرة في محافظة بني سويف، على أحد المقاعد المتهالكة، وبالرغم من جمالها إلا أن الحزن حفر علاماته على وجهها الجميل وفوجئت بحاجب المحكمة ينادي على رقم قضیتها والتي حملت رقم 2407، حیث وقفت الزوجة الضعيفة تسرد مأساتها.

وبدأت الفتاة في سرد قصتها أمام هيئة المحكمة، قائلةً "أنا من أسرة فقیرة ولدي من الشقیقات 4 أخریات غیري، ولأن الله أراد لنا نحظى بجمال لافت للنظر كان الخطاب یطرقون بابنا من بین الحین والآخر ونظرا لسوء أوضاعنا المالیة كان والدي یأبى الموافقة على زواجنا خوفا من عجزة عن توفیر أبسط متطلبات الزواج".

وأضافت الزوجة المكلومة "في أحد الأیام فوجئت بجارتنا والتي تعمل خاطبة تخبرنا برغبة أحد الأشخاص المیسورین في التقدم لطلب یدي تعجبت في بادئ الأمر وبالرغم من تخوّفي وافق والدي على الفور على تحدید موعد له وفي المقابلة الأولى له".

وتابعت الزوجة في عرض دعاواها للطلاق قائلة "عرض زوجي الحالي أن یتحمل كافة متطلبات الزواج نظرا لقله إمكانيات والدي، الأمر الذي أسعدهم كثیرا ووافقوا على طلبه، حاولت الاعتراض إلا أن والدي أجبرني على الزواج حتى لا اغضب أسرتي وافقت على الزفاف في حفل جمیل".

وسكتت الزوجة فجأة لتستكمل كلامها: "اكتشفت طبع زوجي منذ الیوم الأول لزواجنا فهو قاسي القلب حاد الطباع یشعر بأنني جاریة له اشتراها بأمواله الخاصة فهو كان یبحث عن خادمة لا زوجة وعندما ثرت لكرامتي وإنسانيتي ورفضت طريقته الوحشية معي عایرني بفقري مشیرا إلى أنه اشتراني بأمواله الخاصة، كانت الصدمة الحقيقية عندما علمت أنه كان یعتدي على اخوتي البنات وتقریبا اغتصب جمیع اخواتي البنات ولم اتحمل الوضع كثیرا اشتكیت لوالدي وبدلا من إنصافي أنا واخواتي البنات اعتدى على بالضرب وأجبرني على العودة الى زوجي فقررت اللجوء إلى محكمه الأسرة لتطلیقى والي النیابة والطب الشرعي بالنسبة لقضیة اخوتي البنات».

وسكتت الزوجة فجأة لتستكمل كلامها: "اكتشفت طبع زوجي منذ الیوم الأول لزواجنا فهو قاسي القلب حاد الطباع یشعر بأنني جاریة له اشتراها بأمواله الخاصة فهو كان یبحث عن خادمة لا زوجة وعندما ثرت لكرامتي وإنسانيتي ورفضت طريقته الوحشية معي عایرني بفقري مشیرا إلى أنه اشتراني بأمواله الخاصة، كانت الصدمة الحقيقية عندما علمت أنه كان یعتدي على اخوتي البنات وتقریبا اغتصب جمیع اخواتي البنات ولم اتحمل الوضع كثیرا اشتكیت لوالدي وبدلا من إنصافي أنا واخواتي البنات اعتدى على بالضرب وأجبرني على العودة الى زوجي فقررت اللجوء إلى محكمه الأسرة لتطلیقى والي النیابة والطب الشرعي بالنسبة لقضیة اخوتي البنات».

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها مصرية تطلب الطلاق من زوجها لاغتصابه اخواتها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"

GMT 23:45 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

تعرف على حكم قراءة الفاتحة في "صلاة الجماعة"

GMT 22:30 2017 الجمعة ,22 كانون الأول / ديسمبر

ميلان يبرر تواصل ليوناردو بونوتشي مع كونتي

GMT 00:03 2017 الخميس ,07 كانون الأول / ديسمبر

حقيبة اليد تضيف المزيد من الأناقة للرجل في 2018

GMT 02:50 2016 الإثنين ,10 تشرين الأول / أكتوبر

ياسين الصالحي يتمسك بالطرق القانونية للانتقال إلى "الكويت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab