قصة كاتبة بريطانية تحولت إلى مقاتلة ضد داعش
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

قصة كاتبة بريطانية تحولت إلى مقاتلة ضد داعش

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - قصة كاتبة بريطانية تحولت إلى مقاتلة ضد داعش

كيمبرلي تايلور تشارك في القتال ضد داعش
لندن ـ العرب اليوم

ذهبت البريطانية كيمبرلي تايلور إلى المناطق الكردية في سوريا عام 2016، في زيارة كان من المقرر أن تستغرق 10 أيام، من أجل الكتابة عن النساء الكرديات المشاركات في القتال.

لكن الأيام الـ10 امتدت إلى نحو عام، أصبحت فيها الكاتبة مقاتلة في صفوف وحدات حماية الشعب الكردية التي تشارك في قتال داعش.

وتقول تايلور لـ" سكاي نيوز" الجمعة، إنها قررت البقاء في المناطق الكردية بعد أول 3 أيام من زيارتها للمنطقة، حيث انضمت إلى الوحدة النسائية في القوات الكردية.

وتبلغ كيمبرلي ( 27 عاما)، وتسكن مدينة بلاكبيرن شمالي إنجلترا، وكانت تدرس الرياضيات في جامعة ليفربول المجاورة، قبل أن تترك ذلك خلف ظهرها، عندما كرست حياتها للسفر حول العالم، إذ زارت إفريقيا وأميركا الجنوبية ودولا أوروبية.

وانخرطت في النشاط السياسي أثناء ذلك، وأصبحت كاتبة لمجلات يسارية ومواقع على الإنترنت.

وتضيف الشابة البريطانية أنها تعلمت خلال الأشهر الماضية اللغة الكردية والسياسة الإقليمية.

كما تلقت تدريبا على الأسلحة وتكيكات القتال في أكاديمية وحدات حماية الشعب الكردية، وبعد ذلك انخرطت في القتال على الجبهات ضد داعش قرب معقله في الرقة.

يذكر أن هناك 80 بريطانيا انضموا للقتال إلى جانب القوات الكردية في سوريا رغم التحذيرات التي أطلقتها وزارة الخارجية البريطانية بشان سفر مواطنيها إلى سورية

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة كاتبة بريطانية تحولت إلى مقاتلة ضد داعش قصة كاتبة بريطانية تحولت إلى مقاتلة ضد داعش



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab