شابة هندية صماء بكماء ضلت طريقها قبل عشر سنين تعود إلى بلدها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

شابة هندية صماء بكماء ضلت طريقها قبل عشر سنين تعود إلى بلدها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - شابة هندية صماء بكماء ضلت طريقها قبل عشر سنين تعود إلى بلدها

الهندية "غيتا" في كراتشي
نيودلهي - أ.ف.ب

عادت الى نيودلهي الاثنين شابة هندية صماء وبكماء لتلتقي عائلة تظن انها عائلتها، وذلك بعد عشر سنوات امضتها في باكستان بعدما ضلت طريقها واجتازت الحدود بين البلدين المتنازعين، بحسب ما اعلنت منظمة انسانية تعنى بقضيتها.
واطلقت المنظمة الباكستانية التي استضافت هذه الشابة اسم غيتا عليها، وهي لم تكن قادرة على التواصل لتبيين هويتها او المكان الذي اتت منه.

وقد وصلت الى باكستان بعدما ضلت طريقها وقادتها خطواتها من الجانب الهندي الى الجانب الباكستاني، قاطعة اكثر حدود العالم توترا وانتشارا عسكريا.
وهي اليوم في العشرين من عمرها تقريبا، وكانت في عناية منظمة ادهي الباكستانية، وقد عاشت هذه السنوات في احد مراكزها في مدينة كراتشي.
وقال فيصل ادهي نجل مؤسس المنظمة عبد الستار ادهي "نحن سعداء لانها ستتمكن اخيرا من العودة الى بلدها".

وظهرت الشابة بلباس احمر وابيض وعلى وجهها علامات السعادة، ووجهت الشكر الى المنظمة والى الصحافيين بضم كفيها على الطريقة الهندوسية.
وبعد محاولات كثيرة باءت بالفشل، تم اخيرا التعرف الى من يعتقد انها عائلتها، وذلك بفضل فيلم هندي يروي قصتها، سلط انظار الرأي العام على قضيتها.
وستقوم السلطات الهندية باجراء تحليل الحمض الريبي النووي للتثبت من هويتها.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شابة هندية صماء بكماء ضلت طريقها قبل عشر سنين تعود إلى بلدها شابة هندية صماء بكماء ضلت طريقها قبل عشر سنين تعود إلى بلدها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 18:48 2018 السبت ,13 كانون الثاني / يناير

مُؤلّف "سك على إخواتك" يقترب مِن كتابة معظم حلقاته

GMT 04:58 2012 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

الحضارة القديمة بين أحضان الجبال والبراكين في كويتو

GMT 20:49 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

كيك الجوز والقرفة

GMT 21:06 2020 الإثنين ,14 أيلول / سبتمبر

أمينة خليل تبحث عن سيناريو لرمضان 2021

GMT 07:24 2019 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

صدور رواية "سوار العقيق" في نسختها العربية عن دار الفارابي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab