مجوهرات راقية للبطلة المعاصرة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مجوهرات راقية للبطلة المعاصرة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مجوهرات راقية للبطلة المعاصرة

مجوهرات
القاهرة - السعودية اليوم

تدمج ماركة المجوهرات الراقية في دبي ما بين التاريخ الشرق أوسطي، التصميم الراقي للمجوهرات والقيم الاجتماعيّة للحصول على ماركة ساحرة مخصّصة للنساء.

نقدّم لكم "دايدون" Didon، حركة مجوهرات راقية متمكّنة مستوحاة من إرث الملكة "دايدون"؛ مؤسّسة إمبراطوريّة قرطاج الفينيقيّة (تونس اليوم). تمزج ماركة المجوهرات في دبي ما بين حبّ المصممة التونسية "عزّة سخيري" Azza Skhiri لإرثها، وشغفها بتمكين المرأة لتقديم قطع مجوهرات راقية هندسيّة تجسّد حساً من الفرديّة، الشراسة والجمال الساحر.

صُنعت تصاميم "دايدون" الفنيّة، الخطيّة المينيماليّة، بإتقان من أحجار كريمة مرصّعة بالذهب الأبيض، الأصفر، الزهري والأسود عيار 18 قيراطاً، لتعكس إحساساً جرئياً للمجوهرات الراقية، باستثناء أسعارها. فتمّ بجرأة مزج الخام بالمصقول باستخدام تقنيّات تقليديّة وحديثة. كما تمّ التخلّي عمداً عن أيّ قواعد أو حدود تعرقل جمال القطع. وأتت النتيجة مدهشة، قطع مجوهرات راقية متألقّة، جرئية، قويّة، متعددة الإستعمالات ومتاحة - تعكس جوهر البطلة المعاصرة.

أسطورة الملكلة "دايدون"

يمكن قراءة أسطورة الملكة "دايدون"، المعروفة أيضاً باسم "عليسة" أو الملكة "أليسا" في النصوص اليونانيّة والرومانيّة القديمة. ففي العام 825 ق.م، فرّت "دايدون" من مسقط رأسها في صور - المعروفة اليوم باسم لبنان - هرباً من إستبداد شقيقها، إلى شواطئ شمال إفريقيا، حيث أسست بمفردها واحدة من أقوى الإمبراطوريّات التي عرفها الإنسان: قرطاج

نشأت المصمّمة "عزّة سخيري" Azza Skhiri تستمتع إلى أسطورة الملكة "دايدون" التي استمرّت في إلهامها على مرّ السنوات. في زمن حيث لم تكن تتمتّع به النساء بالكثير من القوّة، تمتّعت الملكة "دايدون" بالشجاعة ليس فقط للفرار من وطنها، بل تمتّعت بالقوّة الكافية لإنشاء امبراطوريّتها الخاصة وقيادة شعبها إلى مستويات غير مسبوقة من النجاح.

حتّى اليوم، تفتخر النساء التونسيّات في الاحتفال بالقيم التي وضعتها الملكة "دايدون". ويُطلق على التونيسيّات اللواتي يحتضن ويُظهرن تجسيداً جرئياً للأنوثة اسم بنات دايدون.

المجموعة

تتضمّن مجموعة "دايدون" أقراط أذن، خواتم، عقود وأساور فريدة من نوعها، تجمع ما بين عناصر فنيّة وتاريخ الشرق الأوسط، بالإضافة إلى صفات الملكة "دايدون" ملهمة الماركة. وتتميّز هذه القطع، المصممة لتدوم مدى الحياة، بكونها محفّزة للتفكير وخالدة في الوقت نفسه. فالمينيماليّة الخطيّة لكلّ قطعة متقنة تتطلّب مستوى عالٍ من البراعة الفنيّة؛ وتحاكي نوع الثقة في الذات الذي يمكن أن تتمتّع المرأة بها فقط عندما تعرف نفسها وتدرك ما تقوم به.

عن "عزّة سخيري" Azza Skhiri

"عزّة سخيري" فنّانة حقيقيّة أصيلة، ولدت في تونس ووجّهت انتباهها إلى الفنون، تاريخ الفنّ والمجوهرات في سنّ مبكرة. وبعد أن عاشت في كندا، مصر، تونس والإمارات العربيّة المتحدة، تستخدم عزّة تجربتها الدوليّة لاستكشاف عوالم الفنون، والثقافة والتصميم؛ وهي عوامل مؤثّرة تظهر من خلال القبول العالمي لتصاميم مجوهراتها. بعد حيازتها على ماجيستير إدارة الأعمال من المعهد العالي لإدارة الأعمال، تابعت عزّة شغفها في تصميم المجوهرات من خلال متابعتها لدورات مرغوبة في معهد الأحجار الكريمة الأميركي، وكليّة صنع المجوهرات في مونتريال. وتستعرض مهارتها الحرفيّة في صناعة المجوهرات الراقية في الجماليّات الفذّة لمجموعة "دايدون" التي تدمج ما بين جمال المجوهرات الراقية وقيم المسؤوليّة الاجتماعيّة، وتمكين المرأة.

"أنا فخورة بجذوري وأستلهم أفكاري من البلاد التي أقمت فيها. ابتكاراتي تلخّص هذه التأثيرات، وتمزجها مع شخصيّة ملهمتي لابتكار قطعاً هدفها تمكين النساء. برأيي كلّ إمرأة هي بطلة ومكافحة ضمن قصّتها وماركتي مخصّصة لكلّ واحدة منهنّ بما أنهنّ بنات دايدون"/

قد يهمك أيضًا

5 أقراط مزينة بأحجار الزمرد الفخم لسهرات شتاء 2021

أجمل صيحات مجوهرات عروس2021

 

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجوهرات راقية للبطلة المعاصرة مجوهرات راقية للبطلة المعاصرة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab