معلمة روسية باعت روحها للشيطان لتكسب عشق تلميذها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

معلمة روسية باعت روحها للشيطان لتكسب عشق تلميذها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - معلمة روسية باعت روحها للشيطان لتكسب عشق تلميذها

موسكو ـ وكالات

باعت معلمة روسية روحها إلى الشيطان بهدف كسب عشق تلميذ شاب كان على علاقة بفتاة أخرى. وذكر وكالة الأنباء الروسية "نوفوستي" أن ليودميلا أوسيبوفا (41 عاماً) من منطقة فولغوغارد، أغرمت بشاب في العشرينات من العمر فيما كانت تدرس صفّ معلوماتية قبل عدة سنوات، وقد حاولت إعادة التواصل معه بعد ترك وظيفتها عام 2009. وادعت ليودميلا أنها عارضة أزياء في العشرينات لتكسب ودّ الرجل على الانترنت، غير أنه رفضها لأنه كان على علاقة بفتاة ويرغب بالزواج منها. ولجأت ليودميلا إلى الشيطان ليساعدها على كسب قلب الرجل، فشربت الدم، ووقعت مستنداً بدمها، تقول فيه إنها تبيع روحها للشيطان مقابل مساعدتها في الحصول على حبّ الشاب بالإضافة إلى مبلغ 32 ألف دولار وسيارة جاغوار، وفولسفاغن ومروحية وحراس شخصيين. وبعد أن فشل الاتفاق مع الشيطان، لجأت المرأة إلى مجرم كان في الواقع شرطياً متخفياً وأظهرت أشرطة المراقبة أنها طلبت منه اختطاف الفتاة وتعريضها للمخدرات حتى يسبب لها الإدمان، ثم اغتصابها جماعياً وإظهار الشريط لحبيبها. كما طلبت المرأة من المجرم ضرب الشاب بقوة حتى يفقد ذاكرته وتتمكن هي من العناية به، حتى يحبها. وقد اعتقلت الشرطة المرأة وهي تواجه السجن 15 سنة، ولكنها قد تفلت من العقاب في حال وجدتها المحكمة غير متزنة عقلياً

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معلمة روسية باعت روحها للشيطان لتكسب عشق تلميذها معلمة روسية باعت روحها للشيطان لتكسب عشق تلميذها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab