مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها

ستوكهولم ـ أ.ف.ب

روت احدى السويديتين المدعيتين على مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانج بتهمة الاغتصاب معاناتها كتابة، وهي المرة الاولى التي يتم فيها الحديث علنا عن القضية بحسب ما نقلت وسائل الاعلام السويدية. وروت السيدة في الثلاثين من العمر التي لم يكشف القضاء ولا الاعلام عن اسمها، على مدونتها في منتصف نيسان/ابريل انها كانت "ضحية اعتداء" قبل ثلاث سنوات. ولم تذكر على المدونة مرتكب هذا الاعتداء. بالتالي لربط المسالة مع قضية اسانج ينبغي التذكر بانها عرفت بشكل واسع النطاق على الانترنت بانها احدى المدعيتين.والمدونة التي لم يتنبه اليها احد طوال شهر كشفت عنها الصحافة السويدية الخميس. وافادت الشابة ان اصدقاء المهاجم واشخاصا اخرين لديهم دوافع مختلفة ولا سيما سياسية "قرروا سريعا ان هناك شيئا مشبوها، انني اكذب وان مرتكب الافعال بريء". وتابعت "ذكرت روايات غريبة في محكمة راي هائلة قضاتها مغفلو الاسماء وشهودها يغامرون بتقديم تفسيرات مجنونة". واكدت السيدة الناشطة سياسيا انها تلقت تهديدات واجبرت على الاختباء. لكنها اقرت بانها تشعر بمزيد من الدعم لها وتصديق روايتها. ورفعت شابتان دعوى ضد الاسترالي بتهمة الاغتصاب والاعتداء الجنسي في منطقة ستوكهولم في 2010. ولم تتقدم الاجراءات نظرا الى رفض اسانج المثول امام القضاة السويديين الذين يريدون الاستماع اليه ولجا كملاذ اخير في سفارة الاكوادور في لندن هربا من مذكرة توقيف اوروبية. ولم يخرج من مبنى السفارة منذ 19 حزيران/يونيو. ويؤكد اسانج ان العلاقات الجنسية كانت بالتراضي وانه ضحية اضطهاد برمي في النهاية الى تسليمه الى الولايات المتحدة التي نشر موقعه ويكيليكس بشانها عام 2010 كمية هائلة من الوثائق العسكرية والدبلوماسية السرية.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها مدعية على أسانغ في السويد تروي معاناتها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab