قصة مصابة بـ كورونا عائدة من الموت بعد حرق جثتها
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

قصة مصابة بـ كورونا عائدة من الموت بعد حرق جثتها

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - قصة مصابة بـ كورونا عائدة من الموت بعد حرق جثتها

كورونا
كيتو - العرب اليوم

رب ضارة نافعة.. أحرقت عائلة امرأة عجوز في الإكوادور جثتها بعدما ماتت متأثرة بفيروس كورونا المستجد وعاشوا مع ذكراها، وبعد مرور شهر جاءهم اتصال منها لتخبرهم أنها على قيد الحياة.

بداية القصة

في الشهر الماضي.. شعرت العجوز «ألبا مروري جراندا» البالغة من العمر 74 عامًا بضيق في التنفس وحمى مع وصول درجة حرارتها إلى 42 درجة مئوية، فأسرعت عائلتها بنقلها إلى المستشفى.أكد الأطباء إصابة العجوز بمرض كوفيد-19 الناتج عن الإصابة بفيروس كورونا، ودخلت المريضة في غيبوبة ثم أعلن وفاتها، ونظرًا لأن مازال في العمر بقية خلط الأطباء بين جثتها وجثة مصابة أخرى.استلمت العائلة جثة مجهولة ولم يعرفوا أنها لم تكن جثة العجوز فأقاموا الطقوس وأحرقوا الجثة وتم تخليد ذكرى وفاتها بالرماد المتبقي منها، لكن حدثت المفاجأة.أفاقت العجوز من غيبوبتها بعد شهر وأعطت الممرضة اسمها واسم شقيقتها ورقم هاتفها وفقًا لسبوتنيك ثم طلبت منها للاتصال بها، تفاجأت العائلة بصوت الجدة على الجانب الآخر من الهاتف.وأسرعوا في الذهاب إلى المستشفى لاستلامها بعدما تحسنت حالتها وقد قرر الأطباء ذلك بكثرة المصابين والوفيات في المستشفى والذي نجم عنه فوضى عارمة، لكن عائلة العجوز رفعت دعوى قضائية على المستشفى لتلقي تعويض قد يصل إلى ألفي دولار.

قد يهمك ايضا

هل حليب الرضاعة الطبيعية قد يسبب الصفراء للطفل

صحيفة "ديلي ميل" تكشف عن أسباب ألم أسفل الظهر

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة مصابة بـ كورونا عائدة من الموت بعد حرق جثتها قصة مصابة بـ كورونا عائدة من الموت بعد حرق جثتها



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab