هل شجار الآباء يدمر الأبناء
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

هل شجار الآباء يدمر الأبناء
القاهرة - العرب اليوم

لا يخلو أي بيت من المشاكل سواء صغيرة أو كبيرة ومعقدة، ولكن فن التعامل مع المشكلة هو أساس تكوين أسرة سوية.

 يحب الرجل والمرأة الاستقرار إلا أن بعض الأمور قد تحدث تعكر صفو حياتهم، وقد يخلق هذا جوا من الإنفعال،  وهناك الكثير من الرجال والسيدات لا يتمكنوا من كتم الإنفعال أمام أبنائهم، بل يتحدثوا في أي مشكلة أمامهم، فتجد الأب يهين الأم، وربما الأم تنهر الأب.

 ويستعين الآباء بالأطفال أحيانا في المشكلة، فتري الأم تسأل الطفل أمام الأب "لقد رأيت المشكلة من المخطيء"، فيري الابن فجأة أن طفولته انتهت وأن عليه أن يتساوي بعقل الأب و الأم.

 و يشعر حينها الطفل بارتباك نفسي ويختل أمامه مفهوم الأسرة، وقد يفضل أحد أبويه على الآخر، وقد ينشأ لديه الخوف من الزواج عندما يصبح شابا، وأحيانا يود الإنطواء والعزلة، وبعض الأحيان يحمل إسقاطات على أصدقائه عندما يرى تعامل أبائهم أفضل، ظنا منه أنه لا يحدث لديهم مشاكل. 

وينصح الخبراء والأطباء النفسيين، بأن يمنع الأب والأم إظهار أي مشاعر سيئة أمام الطفل، وتناول أي مشكلة بينهما بعيدا عن الأطفال، حتى لا تؤذى مشاعره ولضمان حياة نفسية واجتماعية أفضل له.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل شجار الآباء يدمر الأبناء هل شجار الآباء يدمر الأبناء



GMT 19:30 2016 الأربعاء ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

GMT 19:10 2016 الخميس ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

شجار الآباء .. هل يدمر الأبناء؟

GMT 16:52 2016 السبت ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

GMT 19:25 2016 الجمعة ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

GMT 18:26 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

هل شجار الآباء يدمر الأبناء؟

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 14:09 2018 السبت ,21 إبريل / نيسان

جوزيه يؤكد أن نقطة ضعف البرتغال هي خط الدفاع

GMT 07:30 2018 الأربعاء ,04 إبريل / نيسان

بابل أقدم حواضر العالم وتاريخها يتحدى الأساطير

GMT 10:20 2018 السبت ,17 شباط / فبراير

أكرم توفيق ينفي رغبته في الرحيل عن الأهلي

GMT 04:48 2018 الأربعاء ,24 كانون الثاني / يناير

Air Cawan Spa يجمع بين الموسيقى الهادئة والتدليك

GMT 09:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

عبد الحفيظ يعلن انتهاء علاقة عماد متعب بالأهلي

GMT 06:38 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

نور صعب تبدأ في تصوير مشاهدها في فيلم "كذبة بيضا"

GMT 20:00 2017 الأحد ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

سما المصري تتعاطف مع غادة عبد الرازق بعد الفيديو الفاضح

GMT 18:26 2017 السبت ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

سميّة الخشّاب تكشف نتيجة تفتيش هاتف زوجها أحمد سعد

GMT 03:17 2017 الإثنين ,23 تشرين الأول / أكتوبر

إبراهيم عبدالخالق "حزين" على انهيار الزمالك

GMT 15:05 2017 الأربعاء ,04 تشرين الأول / أكتوبر

هاني شنودة ينضم إلى لجنة تحكيم مسابقة الصوت الذهبي

GMT 03:27 2014 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

احتقانات العاملين وأرباب المعاشات.. ما المخرج؟

GMT 03:40 2017 الجمعة ,13 كانون الثاني / يناير

المطرب إسماعيل الليثي ينضم لأسرة فيلم "السبع خطايا"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab