وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

وزير التربية السوري: تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - وزير التربية السوري: تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية

موسكو - أ.ش.أ

رفض وزير التربية السورى، هزوان الوز، التفسيرات السياسية لقرار الحكومة السورية إدخال مادة اللغة الروسية فى المناهج التعليمية التربوية، مشيرًا إلى أن القرار جاء لحاجة تربوية. وقال الوزير لوكالة أنباء "نوفوستى" اليوم الجمعة: "إن الغاية من إدخال اللغة الروسية كمادة تدريسية للطلاب السوريين فى مناهجهم ترتكز على حاجة تربوية لتوسيع مصادر المعرفة وتنوعها والتعرف على الآخر، والاطلاع على ثقافته وحضارته". وأضاف :" قرارنا يأتى تلبية لطموح الوزارة فى تطوير منظومتها التربوية، وأن القرار ليس سابقة فلقد كانت سوريا تدرّس فى مدارسها الألمانية والروسية إلى جانب الإنجليزية والفرنسية وتوقف تدريس اللغتين منذ زمن". وذكر هزوان الوز " أن اللغة الروسية ستكون فى مدارسنا لغة ثانية يمكن أن يختار الطالب بينها وبين الفرنسية، ومستقبلاً سيكون اختيارها من بين عدد أوسع من اللغات مثل الألمانية والاسبانية"، مشددًا على أن القرار ليست له أبعاد سياسية. وأكد الوزير السورى، أن الكادر التدريسى لتدريس مادة اللغة الروسية موجود فى سوريا، مشيرًا إلى أن ما يقارب من 50% من أساتذة الجامعات السورية يتكلمون اللغة الروسية. وكشف وزير التربية السورية، أن وزارة التربية اقترحت على وزارة التعليم العالى استحداث قسم لتدريس اللغة الروسية فى جامعة دمشق.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية وزير التربية السوري تدريس اللغة الروسية ليس له أبعاد سياسية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 01:00 2019 الجمعة ,04 كانون الثاني / يناير

داليا البحيري تبدي سعادتها بتكريمها عن " للحب فرصة أخيرة "

GMT 10:47 2019 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مركز إبداع الإسكندرية يناقش "دندرة اللعنة المزيفة"

GMT 12:30 2019 الأربعاء ,01 أيار / مايو

اخبار جيدة تلائم احلامك خلال هذا الشهر

GMT 01:59 2018 الثلاثاء ,03 إبريل / نيسان

الصورة واضحة ومشرقة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab