دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

دراسة: الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - دراسة: الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال

القرصنة في الصومال
لندن - قنا

قالت دراسة حديثة إن بناء الطرق والموانئ في الصومال هو أفضل من إرسال السفن الحربية لمواجهة القرصنة هناك.
ورأت الدراسة ، التي أجرتها جامعتان بريطانيتان ، أن قادة المجتمع المحلي في الصومال " يوفرون الحماية للقراصنة لأنهم لا يجدون بديلا آخر للدخل" .
وقد أرسل كل من الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة والصين سفنا حربية إلى سواحل الصومال لحماية خطوط الملاحة البحرية هناك ، حيث أدى ذلك إلى الحد من هجمات القرصنة على الساحل الصومالي ، رغم تقديرات الأمم المتحدة التي تشير إلى أن 40 شخصا لا يزالون محتجزين من قبل قراصنة صوماليين.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية /بي بي سي/ أن القراصنة تمكنوا ، في ذروة نشاطهم منذ نحو ثلاث سنوات ، من احتجاز أكثر من 700 شخص من أطقم العاملين على السفن وأكثر من 30 سفينة تجارية.. مشيرة إلى أن البنك الدولي أكد أن القراصنة حصلوا على أكثر من 400 مليون دولار أمريكي في صورة فدى خلال الفترة بين عامي 2005 و 2012.
وتقول الدراسة ، التي أجرتها جامعتا /أوكسفورد/ و /كينغز كوليدج لندن/ ، ونشرت في الدورية البريطانية لعلم الجريمة ، "إن الصومال شهد زيادة في أعمال القرصنة في الأوقات التي تشهد فيها البلاد تنازعا على الأراضي أو إجراء انتخابات"

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال دراسة الموانئ وطرق التجارة لمواجهة القرصنة في الصومال



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab