دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

دراسة: البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - دراسة: البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم

لندن - يو.بي.آي

كشفت دراسة جديدة الاثنين أن البريطاني العادي يغتاظ 7 مرات في اليوم من أسباب خارجة عن إرادته، على رأسها مندوبي المبيعات والرسائل الإلكترونية غير المرغوبة. ووجدت الدراسة، التي نشرتها صحيفة (ديلي ميل) أن 5% من البريطانيين اعترفوا بأنهم ينفعلون ويفقدون برودة أعصابهم عند العثور على أخطاء إملائية خلال قراءة كتاب. وقالت إن فقدان جهاز التحكّم عن بعد، وكسر الأظافر، وتفويت مواعيد القطارات، والوقوف في القطار، وعدم تفريغ الغسّالة من الملابس بعد تنظيفها، والعثور على أنسجة على الملابس بعد غسلها، من بين أهم الأسباب المثيرة لانفعال البريطانيين. وأضافت أن ضغوط البيع التي يمارسها مندوبو المبيعات احتلت المرتبة الأولى على لائحة العوامل العشرة الأكثر تسبباً في انفعال البريطاني، تلتها رسائل البريد الإلكتروني غير المرغوبة في المرتبة الثانية، ووقاحة مندوبي المبيعات في المرتبة الثالثة، والتعامل مع مراكز الاتصالات الأجنبية في المرتبة الرابعة، والوضع على لائحة الانتظار عند إجراءات استفسارات هاتفية في المرتبة الخامسة. وجاءت مخلفات الكلاب على الأرصفة في المرتبة السادسة، تلتها حفريات الشوارع في المرتبة السابعة، والاتصالات الهاتفية والرسائل النصية لشركات تأمين حماية مدفوعات القروض في المرتبة الثامنة، والسائقون الذين يشغلون موقفين عند ايقاف سياراتهم في الشوارع في المرتبة التاسعة، والوقوع وراء سائق بطيء عند قيادة السيارة في المرتبة العاشرة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم دراسة البريطاني يغتاظ 7 مرات في اليوم



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab