دراسة الاستماع إلى الموسيقى خلال القيادة يُزيد التركيز
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

دراسة: الاستماع إلى الموسيقى خلال القيادة يُزيد التركيز

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - دراسة: الاستماع إلى الموسيقى خلال القيادة يُزيد التركيز

واشنطن - يو.بي.آي

وجدت دراسة جديدة، أن الإستماع الى لموسيقى خلال قيادة السيارات ليس مؤذياً أبداً، بل إنه قد يزيد التركيز في بعض الحالات. وذكر موقع "هلث داي نيوز" الأميركي، أن الباحثين بجامعة "غرونينجين" وجدوا أن الموسيقى خلال القيادة قد تزيد التركيز في بعض الأوضاع. وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة، عايشة بيرفو أونال إن "التكلّم على الهاتف الخلوي أو الإستماع لحديث الراكب يختلف تماماً عن الإستماع للموسيقى"، مضيفة أن الإصغاء للموسيقى لا يلهي في كل الأوقات وسيبدو أنه يزيد تركيز الشخص خاصة عندما تحتاج مهمة القيادة لانتباه تام من السائق. وشملت الدراسة 47 طالباً جامعياً تراوح أعمارهم بين 19 و25 عاماً، واختبرتهم خلال القيادة، علماً أنهم كانوا يتمتعون بخبرة قيادة تزيد عن السنتين ونصف السنة. وطلب من هؤلاء الطلاب تحديد الموسيقى التي سيستمعون لها للتأكد من أنها تعجبهم، وتمت مراقبة قيادتهم عبر شاشات مرتين خلال أسبوعين، كل مرة لمدة نصف ساعة. وتبيّن أن وجود الموسيقى أو حتى قوتها لم يؤثر على قدرة السائقين على القيادة باحتراف، بل أكثر، فإن الذين استمعوا للموسيقى استجابوا بشكل أسرع للتغييرات في سرعة السيارة، وزادت الإستجابة مع ارتفاع الصوت. وظهر أن الموسيقى أيضاً تعزز الطاقة عند السائق ويقظته، ويزيد هذا الأمر مع ارتفاع قوة الصوت.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة الاستماع إلى الموسيقى خلال القيادة يُزيد التركيز دراسة الاستماع إلى الموسيقى خلال القيادة يُزيد التركيز



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab