تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية

الحيوانات البرية
كاليفورنيا ـ الروسية

لا تفكر البشرية بمصير الحيوانات البرية، لأنها لم تتعود التفكير بارتباطها بالطبيعة.
لكن تبين نتائج دراسة علمية، أن تقلّص أعداد الحيوانات البرية يؤثر على حالة المجتمعات البشرية أيضا.
وبرهنت الباحثة جوستين براشيرز من جامعة كاليفورنيا، أن رفاهية المجتمعات البشرية مرتبطة بصورة مباشرة بالتوازن الطبيعي للحيوانات البرية. وأن أكثر من مليار شخص فقير تعتمد حياته على الصيد من أجل الحصول على لقمة بروتين.
ولكن حين لا يبقى ما يمكن اصطياده يصاب الناس باليأس وتبدأ الحضارات بالأفول.
تقول الباحثة "مئات الآلاف من العوائل الفقيرة تدفع أطفالها للعمل في ظروف قاسية لصيد الأسماك وصيد الحيوانات. كل هذا من أجل الحصول على لقمة العيش مع علمهم أن عودة أبنائهم ليست مضمونة.
وقد يكون ظهور القراصنة في منطقة القرن الأفريقي بداية القرن الحالي، نتيجة لمنافسة سفن صيد السمك الأجنبية للصيادين المحليين ما دفع الأخيرين للاتحاد والاستيلاء على سفن صيد السمك بداية، ثم الاستيلاء على ناقلات النفط وغيرها.
لذلك تدعو الباحثة الى المحافظة على التوازن الطبيعي للحيوانات البرية، ومنع الصيد للحصول على العاج والقرون وغيرها.



 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية تقلص عدد الحيوانات البرية يؤدي الى الحروب والعبودية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab