علماء الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

علماء: الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - علماء: الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة

الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة
واشنطن ـ د.ب.أ

استنتج الخبراء من نتائج استطلاعات الرأي التي أجروها، أن الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة، أكثر خطورة من تلك التي تحمل أسماء مذكرة.
ويشير علماء جامعة إلينوي الأمريكية، الى أن السبب في ذلك يعود الى ارتفاع ضحايا الأعاصير "المؤنثة"، لأن الناس أكثر ثقة بالنساء، ولا يتخذون الإجراءات اللازمة في موعدها. وقد ازداد أنصار هذا الرأي في الولايات المتحدة بعد عام 2005، عندما دمر إعصار "كاترينا" مناطق في ولاية نيو أورليانز وأودى بحياة الكثير من سكانها. ilustrator.us أجرى العلماء تجارب عديدة أكدت نتائجها، أن الأسماء المؤنثة لا تثير الخوف والقلق لدى الأمريكيين.
وقد تضمّنت إحدى التجارب، طلب تقييم خطورة 10 أعاصير اعتمادا على أسمائها من متطوعين، فأكّدت نتائجها أن أسماء الأعاصير "المذكرة" تثير لديهم شعورا بالخوف والهلع. وأجاب المتطوعون في المرحلة الثانية من التجربة أن إعصار "الكسندر" أكثر خطورة من إعصار "الكسندرا".
واستنادا لهذه النتائج يقترح العلماء تغيير المبدأ المتبع في تسمية الأعاصير، للتخلص من هذا "التمييز الجنسي اللاواعي". ويذكر أن تسمية الأعاصير بأسماء البشر بدأت في الولايات المتحدة عام 1953، في حين يمنح اليابانيون أسماء حيوانات ومواد غذائية وأشجار لأعاصير الجنوب الغربي القادمة من المحيط الهادئ.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علماء الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة علماء الأعاصير التي تحمل أسماء مؤنثة أكثر خطورة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab