دعوة للتخلي عن المصافحة واستبدالها بـقبضة في قبضة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

دعوة للتخلي عن المصافحة واستبدالها بـ"قبضة في قبضة"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - دعوة للتخلي عن المصافحة واستبدالها بـ"قبضة في قبضة"

قبضة في قبضة
لندن ـ الروسية

دعا باحثون إلى التخلي عن المصافحة بالأيدي، والاستعاضة عنها بالتحية عبر ضرب "قبضة في قبضة" .
أجرى علماء من جامعة ابيريستويث البريطانية تجربة، بينت نتائجها أن المصافحة بالأيدي تسبب انتقال البكتريا والمكروبات من شخص الى آخر، بنسبة أعلى من انتقالها عند استخدام "قبضة في قبضة" للترحيب.
تضمنت التجربة التي أجراها العلماء، مقارنة بين أضرار المصافحة بالأيدي وضرب كف بكف وقبضة في قبضة، بأن لبس أحدهم قفازا معقما، ووضع يده في وعاء فيه بكتريا، ومن ثم بعد جفاف القفاز صافح زملاءه وهم يرتدون قفازات معقمة أيضا.
بينت نتائج هذه التجارب أن كمية البكتريا المتبقية بعد المصافحة كانت ضعف الكمية المتبقية من ضرب كف بكف، وأن أقل كمية منها كانت بعد طريقة "قبضة في قبضة". كما تبين أن كمية البكتريا المنتقلة في جميع الحالات تعتمد على حرارة الترحيب ومدته.
ويقول الباحث ديفيد ويتفورت "من الصعوبة أن يأتي اليوم يحل فيه الترحيب من دون تماس، محل طرق الترحيب الحالية، بهدف حماية صحة الناس، لذلك نحن ندعو الى استخدام طريقة الترحيب "قبضة في قبضة" باعتبارها سهلة وصحية وخير بديل للمصافحة بالأيدي".




 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دعوة للتخلي عن المصافحة واستبدالها بـقبضة في قبضة دعوة للتخلي عن المصافحة واستبدالها بـقبضة في قبضة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab