شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـ"ست الحسن"

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا
القاهرة - العرب اليوم

قديما كان مسؤولى الدولة المخولون حصرًا على تقديم المبادرات الخاصة برفعة الوطن والترويج له، لكن الواقع الجديد كسر هذا الحاجز، وبمبادرات فردية قام بها شباب، حسهم الوطنى كان كفيلا أن يكسر تلك الحواجز، ليقدموا من خلالها شيئا وإن كان قليلا، ولكن هدفه السامى والوحيد هو الترويج الإيجابى للسياحة المصرى التى تضررت خلال الأعوام السابقة، وتغيير الصورة النمطية الخاطئة التى عمد الإعلام الغربى على  تصديرها شرقا وغربا عن الأمن فى مصر.

مناسبة كبيرة مثل فعاليات كأس العالم، كانت كفيلة للترويج الكبير لأى بلد، استغلها شباب مصريون للترويج للسياحة المصرية فى روسيا، وأثار ما فعله هؤلاء الشباب إعجاب رواد مواقع التواصل الاجتماعى.

الدكتور هشام حجازى، ضمن هؤلاء الشباب، حيث قال بدوره، هناك صورة نمطية خاطئة عن الأمن فى مصر بسبب الإعلام الأجنبى، وأردنا تغييرها، فقمنا بأشياء بسيطة أثارت إعجاب كل الجنسيات ببطولة كأس العالم المقامة فى روسيا، من خلال ارتداء الزى الفرعونى وبيع هدايا تذكارية بأسعار رمزية لم تتخط الـ 5 جنيهات.

وأضاف الدكتور هشام حجازى، خلال لقاء ببرنامج "ست الحسن"، والذى يقدمه الإعلامية شريهان أبو الحسن، ويذاع على قناة ON E، قائلا: "الناس من كل الجنسيات كانت بتقف طابور ويتخانقوا مع بعض علشان يتصوروا معانا، لأنهم يعلمون أن حضارتنا مميزة، وعلى النقيض كل الجنسيات التى كانت تلتقط معنا الصور كانوا يرددون 3 كلمات رئيسية وهى: ""ايجبت" – فرعون – محمد صلاح".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن شباب مصريون يروجون للسياحة فى روسيا يكشفون هدفهم السامى لـست الحسن



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab