مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

"مكة" تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - "مكة" تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات

جريدة "مكة" السعودية
الرباط ـ العرب اليوم

وصفت جريدة "مكة" السعودية، المغربَ بواحة للاستقرار في منطقة مليئة بالعنف والتنافس الإقليمي، في ضوء الاضطرابات الأمنية، والمواجهات المُسلحة، وأعمال القتل في بلدان الشرق الأوسط، والخليج، وشمال إفريقيا، إثر اندلاع موجات ما يُسمى "الربيع العربي".

وأوضحت "مكة" أن أسباب الاستقرار في المغرب، اعتماده على استراتيجية متمثلة في الإصلاح والتحديث والتنمية الاجتماعية، مؤكدًا أن ذلك ما جعل المغربَ شريكًا يمكن التعويل عليه، بالنسبة لأوروبا والولايات المتحدة.

واعتبرت الصحيفة السعودية أنّ من أهمّ العوامل الأخرى المُحققة لاستقرار المغرب، هو النهج التطويري، والمُتمثل في تحسين وضع البلاد البنّاء بهدوء وثبات على الإصلاحات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، قبل عْقد من الزمان.

وتطرقت "مكة" إلى المبادرة الوطنية للتنمية البشرية، التي أطلقها المغرب عام 2005، قائلة إنها تساعد على إنهاء الفقر بين أكثر الفئات ضعفًا من المواطنين، مشيرة إلى أن ارتفاع مستويات المعيشة، والإجماع السياسي العريض، نتج عنه الاستقرار اللازم للسماح للاقتصاد بالنموّ بقوة، وتنويع قاعدته".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات مكة تصف المغرب بواحةٌ للاستقرار في منطقة الاضطرابات



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab