لقاء نادر لعبد المنعم إبراهيم يحكي عن مشواره الفني
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

لقاء نادر لعبد المنعم إبراهيم يحكي عن مشواره الفني

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - لقاء نادر لعبد المنعم إبراهيم يحكي عن مشواره الفني

الفنان عبد المنعم إبراهيم
القاهرة - العرب اليوم

يحكي الفنان عبد المنعم إبراهيم في لقاءٍ نادر ، عن كواليس عن بداياته الفنية، ومشواره، حيث بدأ مع فرقة إسماعيل يس المسرحية في بداياتها في الخمسينيات، لكنه تركها، ويحكي عن التحاقه بمعهد الفنون المسرحية، وكان امتحان التحاقه أمام اللجنة المكونة من زكي طليمات، جورج أبيض، يوسف وهبي، نجيب الريحاني، ومحمد بيه حسن، و نجح به، ودخل المعهد بعد تصفية، أفضت إلى التحاق 20 من أصل 1500 متقدم.

و كانت أدواره داخل المعهد، أدوارًا جادة، وفي الصف الثاني في المعهد، كان يمثل دورًا في مسرحية "الجامعة العربية"، والتي قدمها الطلاب في طنطا، وكان هو يمثّل دور لبنان في الجامعة، وبمجرد تلفظه باللهجة اللبنانية، بدأ الجمهور في الضحك، ولم يستطع إكمال دوره إلا بعد أن قاطعه الجمهور مرات عدة ، وهنا تعجب زكي طليمات من ذلك، فلم يمتحنه آخر العام واعتبر تلك المسرحية كافية، ومن هنا بدأ إقحام عبد المنعم إبراهيم في الأدوار الكوميدية، رغم أنه لم يكن يخطط لذلك، يقول "فاتجهت إلى الكوميديا غصب عني".

و يبدو أن إبراهيم طوال اللقاء ،نقلًا عن "المصري اليوم"، يحاول دفع اختصاره في الجانب الكوميدي فقط، حتى أنه يوضح أن الناس تعتقد أن الممثل الكوميدي بمجرد أن تراه في الحقيقة ستضحك، على عكس الحقيقة، فيوضح أنه جاد في حياته وبيته، حتى أنه توقف ليتذكر أن القدر أخذ زوجته وترك له أبناءً أربعة، ثُم يدفع أيضًا حصره في الكوميديا عن فنه، فيذكر بعض الروايات المسرحية العالمية التي أداها، مثل البخيل لـ"موليير"، و حلاق بغداد، علي جناج التبريزي، عسكر وحرامية لـ "ألفريد فرج".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لقاء نادر لعبد المنعم إبراهيم يحكي عن مشواره الفني لقاء نادر لعبد المنعم إبراهيم يحكي عن مشواره الفني



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab