أسماء مصطفى تنتقد تجهيزات العرائس خلال الآونة الأخيرة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أسماء مصطفى تنتقد تجهيزات العرائس خلال الآونة الأخيرة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - أسماء مصطفى تنتقد تجهيزات العرائس خلال الآونة الأخيرة

أسماء مصطفى
القاهرة - إسلام خيري

انتقدت الإعلامية أسماء مصطفى "المبالغات" التي أصبحت منتشرة في الآونة الأخيرة، فيما يخص تجهيزات العرائس، موضحةً أن الأمر زاد بشكل مبالغ فيه، رغم أن الظروف الاقتصادية لا تسمح بذلك.

وأضافت أسماء خلال حلقة اليوم الثلاثاء، من برنامج "نهار جديد" الذي تقدمه عبر فضائية النهار، أن الكثير من الأسر تنفق أموالاً كثيرة للغاية، لكي يجهزوا فتياتهم، رغم أن أوضاعهم المالية لا تسمح بذلك على الإطلاق، بل قد يضطروا إلى السلف والدين وإلى الجمعيات والقروض، وأن يدخل السجن بعدها "لما ما يعرفش يدفع أو يبعت ابنه يهاجر بطرق غير شرعية عشان يجهز بنته ب 200 ألف جنيه" على حد قولها.

وأوضحت مذيعة النهار أن الجميع يعلم أن الظروف الاقتصادية عامة سيئة، لذا يجب علينا أن نخفف ونهون عن بعضنا البعض، لأنه ما زالت لدينا ثقافة خاطئة في العديد من الأماكن والقرى تحديدًا، حيث يخاف الأهالي محدودي الدخل من معايرتهم "لو مجابوش جهاز غالي"، مضيفةً "مش كفاية إن ربنا قدرهم إنهم يستّروا بناتهم كمان هنعايرهم!!". 

وأشارت مصطفى إلى أن الشاب أيضًا، جعلوه يتحمل أكثر من طاقته "وعلى ما يتمم الجوازة بيكون اتقطم وسطه تكاليف فرح وشبكة وشقة"، لافتةً إلى أن "المنظرة وقطم وسط الأهالي" أصبح هو السائد في موضوع تجهيز العرائس، قائلةً "ليه في جهاز عروسة واحدة نجيب 40 فوطة و20 ملاية ولازم اجيب جهاز كتير" مضيفةً "والله أنا لما اتجوزت مجبتش في جهازي ال 40 فوطة دول جبت 6 بس ومجبتش أوضة أطفال كمان".
 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسماء مصطفى تنتقد تجهيزات العرائس خلال الآونة الأخيرة أسماء مصطفى تنتقد تجهيزات العرائس خلال الآونة الأخيرة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab