الأزمة الراهنة فرضت ضرورة البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

الأزمة الراهنة فرضت ضرورة البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - الأزمة الراهنة فرضت ضرورة البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات

الأزمة الراهنة لظروف المعيشة
دمشق _ سانا

نظمت وزارة الدولة لشؤون البيئة اليوم لقاء توعويا حول إعادة استخدام المياه الرمادية وذلك ضمن سلسلة من اللقاءات التوعوية الدورية للوزارة مع المنظمات الشعبية بهدف تفعيل دور المنظمات المعنية على أرض الواقع في نشر وزيادة الوعي حول ترشيد استهلاك المياه لدى أكبر شريحة ممكنة من المواطنين.

وأشارت وزيرة الدولة لشؤون البيئة الدكتورة نظيرة سركيس إلى اهتمام الحكومة بمعالجة قضايا المياه ومحدودية مصادرها وتوجهها لجميع الفئات المستهدفة المستهلكة للتأكيد على أهمية الحفاظ على الموارد المائية من التلوث والاستنزاف وضرورة مشاركتهم في وضع الحلول والتصورات لترشيد الاستهلاك وتقليص الفجوة بين الموارد المائية المتاحة والحفاظ عليها من التلوث.

وذكرت سركيس أن “الأزمة الراهنة التي تتعرض لها سورية أدت إلى ازدياد التأثير السلبي على الموارد المائية خاصة بعد تلوث قسم منها وخروجه عن نطاق الاستثمار” ما أوجب البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات بتكاليف بسيطة وطرق سهلة قابلة للتطبيق.

ويقصد بالمياه الرمادية المياه الخارجة عن الغسالات والمغاسل والاستخدامات الأخرى على مستوى البيوت أو المدارس أو دور العبادة حيث تخضع لمعالجة بسيطة أو متقدمة حسب الغاية من الاستخدام النهائي ما يوفر مورداً مائياً إضافياً بطرق بسيطة وغير مكلفة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأزمة الراهنة فرضت ضرورة البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات الأزمة الراهنة فرضت ضرورة البحث عن مصادر تقليدية لتأمين الاحتياجات



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab