36 نموًا في عدد المشاركين بجائزة زايد لطاقة المستقبل
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

36% نموًا في عدد المشاركين بجائزة زايد لطاقة المستقبل

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - 36% نموًا في عدد المشاركين بجائزة زايد لطاقة المستقبل

أبوظبي ـ وكالات

استقبل منظمو الدورة الخامسة من جائزة زايد لطاقة المستقبل، عدداً قياسياً من الاشتراكات هذا العام. ويرجع هذا إلى سمعتها العالمية، حيث أصبحت هذه الجائزة مبادرة رائدة في مجال كفاءة الطاقة والتخطيط الصديق للبيئة. وتلقى المنظمون هذا العام عدداً قياسياً من الاشتراكات بلغ 579 اشتراكاً بزيادة نسبتها 36% مقارنة بجائزة العام الماضي. وقال العديد ممن اشتركوا هذا العام، إن مكانة هذه الجائزة العالمية هي التي شجعتهم على الاشتراك. وتسلط جائزة زايد لطاقة المستقبل الضوء على عدد من الحلول الهادفة إلى عالم أقل تلوثاً بالكربون. ومن ضمن الحلول المقدمة، منظومة فريدة تسخر ضوء النهار لاستخدامه في المباني ومدارس تهدف إلى تسيير أمورها من دون الحاجة إلى شبكة الكهرباء. وقامت (مصدر)، شركة الطاقة النظيفة في أبوظبي، بإطلاق وإدارة جائزة زايد لطاقة المستقبل إحياءً وتكريماً لذكرى المغفور له بإذن الله تعالى الوالد المؤسس لدولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي جعل العناية بالبيئة والاستدامة جزءاً أصيلاً من تاريخ الدولة وتراثها. والآن في عامها الخامس، سرعان ما اكتسبت الجائزة سمعة عالمية بصفتها مبادرة رائدة في مجالات الطاقة المتجددة، وكفاءة الطاقة والتخطيط الرفيق بالبيئة. وقال كاي زوينجنبرجر رئيس تنفيذي شركة سمينس: «ذاع صيت جائزة زايد لطاقة المستقبل دولياً واكتسبت أهمية على الساحة العالمية، ولذا فإننا نفخر بالاشتراك فيها».

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

36 نموًا في عدد المشاركين بجائزة زايد لطاقة المستقبل 36 نموًا في عدد المشاركين بجائزة زايد لطاقة المستقبل



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab