حجز نفايات إيطالية خطيرة موجهة إلى المغرب
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

حجز نفايات إيطالية خطيرة موجهة إلى المغرب

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - حجز نفايات إيطالية خطيرة موجهة إلى المغرب

نفايات إيطالية خطيرة
الرباط - العرب اليوم

قراءة أنباء بعض الجرائد الورقية الخاصة بيوم الأربعاء من "الأحداث المغربية"، التي أشارت إلى حجز حوالي طنين من نفايات إيطالية موجهة إلى المغرب عبر ميناء جينوفا الإيطالي.

وأضاف المصدر أن مراقبة روتينية بالميناء الإيطالي جينوفا نجحت في اكتشاف محاولة مهاجرين مغاربة نقل النفايات الخطيرة عبر مركبات في اتجاه أحد الموانئ المغربية.

ووفق الخبر ذاته فإنه مباشرة بعد كشف حمولة النفايات تم توقيف المهاجرين المغاربة وحجز السيارات التي كانوا يستقلونها.

وتتجه الأبحاث مع الموقوفين حول ما إذا كانوا قد نقلوا نفايات أخرى في تاريخ سابق، في اتجاه المغرب.

ونقرأ في الصحيفة ذاته أن حزب العدالة والتنمية شن هجوما على السلطة القضائية، بسبب توجيه التهمة إلى مستشاره بالغرفة الثانية عبد العالي حامي الدين في قضية مقتل الطالب أيت الجيد، بعد قرار قاضي التحقيق لدى محكمة الاستئناف بفاس متابعته من أجل جناية المساهمة في القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وإحالته على غرفة الجنايات بالمحكمة نفسها.

وتحدثت "الأحداث المغربية" كذلك عن تعرض المدرسة الابتدائية الكويرة التابعة للمديرية الإقليمية للتربية مولاي رشيد بالدار البيضاء للسرقة من طرف مجهولين.

وحسب الخبر ذاته فإن الأطر الإدارية والتربوية فوجئت حوالي الساعة الثامنة من صباح يوم الإثنين 10 دجنبر الجاري باقتحام عناصر مجهولة للمؤسسة التعليمية، وسرقة مبلغ مالي من حصيلة استخلاص الآباء والأمهات والأولياء، إلى جانب إتلاف معدات وأجهزة وبعض محتويات الأقسام الدراسية.

وحلت عناصر الشرطة بالمدرسة المذكورة وقامت بجرد المسروقات.

أما "المساء" فورد بها أن المدير العام للأمن الوطني، عبد اللطيف الحموشي، سيعلن لوائح الترقيات تخص مسؤولين ورجال أمن بمختلف الرتب، تزامنا مع نهاية السنة.

ووفق المنبر ذاته فإن الترقيات المرتقبة تأتي تزامنا مع مذكرة أمنية جديدة للحموشي تعتمد آليات ومساطر دقيقة لتقييم الموظفين. وركزت المذكرة على التجرد والحياد والاعتماد على الكفاءة والمردودية الوظيفية، فضلا عن تمكين هؤلاء الموظفين من تعبئة بياناتهم الشخصية في استمارات الترقية بشكل يضمن لهم الاطلاع على الخانات المخصصة لنقطهم السنوية، وكذا تقييم رؤسائهم الإداريين المباشرين.

الورقية اليومية ذاتها ذكرت، في خبر آخر، أن 21 شركة مغربية حلت بالعاصمة الموريتانية نواكشوط للمشاركة في اجتماع احتضنه يوم الإثنين الماضي فندق "ازلاي"، هدفه تعزيز الشراكة بين موريتانيا والمغرب، خصوصا في مجال الكهرباء والطاقات المتجددة وفعاليات الطاقة. وستقدم الشركات المغربية تجربتها في مجال الكهرباء والطاقات المتجددة والفعالية الطاقوية.

وقالت "المساء" كذلك إن مختلف الأجهزة الأمنية تعرف حالة استنفار بعد إفشال محاولة مجموعة من التلميذات القاصرات الهجرة إلى جزر الكناري على مقربة من شواطئ مدينة العيون.

وكتب المنبر ذاته أن غياب التلميذات القاطنات بمدينة أيت ملول، واللاتي لا يتجاوز سنهن 16 سنة، عن الدراسة، أثار انتباه عائلاتهن، الأمر الذي دفعهن إلى إشعار المصالح الأمنية بالموضوع، قبل توقيفهن على متن قارب تقليدي نحو جزر الكناري.

واهتمت "المساء" كذلك بالإجراءات الأمنية الخاصة بالوفود المشاركة في المؤتمر الحكومي الخاص باعتماد "الميثاق العالمي لهجرات أمنية، منظمة ومنتظمة"، بمراكش، إذ سمح في هذا السياق باستقدام السلاح الخفيف الذي يمكن إخفاؤه؛ وذلك من طرف عنصر واحد مرافق للوفد المعني.

ووفق المصدر ذاته فإن الإجراءات المضمنة في الإحاطة اللوجيستيكية النهائية الخاصة بالمؤتمر تشير إلى أن كل وفد مشارك بإمكانه أن يكون مرافقا من طرف عنصر أمني يحمل السلاح، إلى جانب عنصر من الأمن المغربي، مع فتح الباب أمام دراسة طلبات الوفود.

كما تم السماح لعنصر واحد من الأمن الوطني للبلد المعني بمرافقة الشخصية رفيعة المستوى التي تقود الوفد، والولوج إلى القاعة الكبرى.

من جهتها نشرت "أخبار اليوم" أن مجلس النواب وافق خلال جلسة تشريعية عمومية على مقترح قانون لفرق الأغلبية يستهدف ضمان حقوق ضحايا انفجار الألغام بتمديد أجل تقادم طلباتهم الموجهة إلى كل من إدارة الدفاع الوطني أو وزارة المالية، للحصول على تعويض عن الأضرار التي يتعرضون لها، من 5 سنوات إلى 15 سنة.

وأفادت "أخبار اليوم" بأن المغرب لم يكن مطروحا في البداية لاحتضان قمة اعتماد الميثاق العالمي للهجرة، التي انعقدت بمراكش، بل كان التوجه هو عقد الاجتماع في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة.

وأضافت الجريدة أن السفير المكسيكي لدى الأمم المتحدة، خوان خوسيه غوميز كاماتشو، قال في حوار مع صحيفة "إلباييس": "في البداية كانت الفكرة هي تنظيم القمة في مقر الجمعية العامة للأمم المتحدة، في نيويورك، لكن في الوقت نفسه كان يعتقد أنه من المهم الاحتفاء بها في حدث خاص جدا، قبل أن تقدم الحكومة المغربية عرضا سخيا".

الختم من جريدة "العلم" التي كتبت أن مجلس الاتحاد الأوروبي وافق في بروكسيل على مشروع اتفاق الصيد الموقع مع المغرب، غير أن هذه الموافقة لم تكن بالإجماع، إذ عارضته السويد.

ونقلت "العلم" أيضا أن سكان حي الرومان الأعلى بمدينة الحسيمة يواجهون التشرد وقساوة البرد بعدما شرعت السلطات المحلية منذ يوم الإثنين الماضي في مباشرة عمليات هدم واسعة طالت منازل آهلة من بينها دار سكنية تعود لعضو المجلس الوطني الدحماني محمد.

ووفق المصدر ذاته فإن الساكنة ترى أن هذا التصرف الذي أقدمت عليه السلطات يأتي تنفيذا لرغبات نافذين محسوبين على مافيا العقار بالمدينة. وأمام هذا الإجراء المشوب بالشطط في استعمال السلطة والمتزامن مع الطقس البارد الذي تعرفه المنطقة يظل سؤال الحق في السكن كحق دستوري موضع أكثر من تساؤل، وفق الجريدة ذاتها.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حجز نفايات إيطالية خطيرة موجهة إلى المغرب حجز نفايات إيطالية خطيرة موجهة إلى المغرب



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض

GMT 13:45 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

الشباب ينفي تلقي عروضًا للاستغناء عن الخيبري وباهبري

GMT 14:07 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

نائب رئيس جنوب أفريقيا يختتم زيارته للسودان

GMT 11:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كشف سبب بكاء مهاجم ليفربول بعد مباراة منتخب بلاده أمام غينيا

GMT 11:35 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نقشبندي يستقيل من لجنة الحكام بعد أيام من تعيينه

GMT 00:19 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

إعلان القدس عاصمة للبيئة العربية لعام 2019

GMT 06:49 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

سليمان يُعلن أنّ الحضري أفضل حارس في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab