منتجع نورا باريار واحة للاسترخاء في قلب مراكش
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

منتجع "نورا باريار" واحة للاسترخاء في قلب مراكش

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - منتجع "نورا باريار" واحة للاسترخاء في قلب مراكش

مراكش ـ ثورية ايشرم

يتميّز منتجع "نورا باريار" المغربيّ، بحدائق ذات مناظر طبيعيّة خلّابة على مساحة واسعة، وتتوافر على أنواعٍ عدّة من الأشجار التي تمتاز بها جهة مراكش تانسيفت الحوز.ويتمركز المنتجع قرب مركز المدينة ، الذي يتصل بالعديد من المرافق العموميّة، كما أنه يتمتع بمحيط هادئ ومرافق فاخرة، تجعل السائح غير راغب في مغادرة المنتجع، حيث تتميز أجنحته بشساعة المساحة، وتضم مرافق عصريّة حديثة، وحمامات داخلية خاصة، إضافة إلى اللمسات الخاصة في كل غرفة وجناح على حدة، والتي تمنح للمنتجع تميّزًا في المرافق التي يتوافر عليها، مما يبعث في النفس الطمأنينة والرغبة في اكتشاف كل شيء، وعدم الملل أثناء الإقامة في المنتجع. وتُقدّم مطاعم المنتجع، أطباقًا محليّة عالية الجودة من منتجات السوق الطازجة، بالإضافة إلى حانة توجد على مساحة استرخاء لتذوّق الكوكتيلات الأصلية، ولائحة للمشروبات حسب ذوق ورغبة الضيوف، كما أن فريق المطاعم يُقدّم بوفيه الإفطار المفتوح والمتنوّع، الذي يتم تقديمه كل يوم من السادسة إلى العاشرة صباحًا.ويتضمن المنتجع 103 غرف، و5 أجنحة ملكية، ومركزًا للياقة البدنيّة، الذي يتوافر على مجموعة كاملة من الأدوات الخاصة بكل رياضة، ومركزًا صحيًّا خاصًا بالنساء وآخر للرجال، يُقدّم علاجات استرخائيّة، وحمامين مغربيين تقليديين، ونادي للأطفال خاص يتضمن أنشطة ووجبات غذائيّة صحيّة ومفيدة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتجع نورا باريار واحة للاسترخاء في قلب مراكش منتجع نورا باريار واحة للاسترخاء في قلب مراكش



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab