رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أعلن أنّ الفريق يفتقد للركائز الثقيلة فنيًا

رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد

المدرب رامون دياز
الرياض - محمد صبحي

فنّد رامون دياز المدير الفني المقال من تدريب فريق إتحاد جدة الأول لكرة القدم الاتهامات بتقصيره على الصعيد الفني في فريقه بالقول "لست مقصرًا، بل على النقيض من ذلك فأنا أرى أنني على حق في طريقة إدارتي للفريق، كنت واضحًا معهم منذ الإجتماع الذي سبق التوقيع على العقد، قلتها للمقيرن، هذا الفريق حديث عهد عناصريا، يفتقد للركائز الثقيلة فنيًا التي يعتمد عليها، أحتاج إلى الوقت والصبر، خلال ثماني مباريات في المسابقات، أتوقع أن نجابه كثيرا من الصعوبات، ربما نهزم، وإن انتصرنا سيأتي ذلك بضربة حظ".

وتابع المدرب المقال "المباريات الودية التي توافرت لنا خلال فترة التحضيرات مهما زاد عددها فلن تغيّر من الواقع الفني للفريق شيئا، نحتاج إلى التجانس ولن يتأتي ذلك إلا بالعمل المضاعف المصحوب ببعض العثرات ما يتطلّب عدم الاستعجال، لكنكم ستشاهدون تطورا في الفريق حتى ولو بمعدّل بطيء".

وأكمل "بعد الخسارة من الهلال 2/1 في مباراة السوبر السعودي على كأس الهيئة العامة للرياضة، بلوغا للتعادل مع الوصل 1/1، في ذهاب دور الـ 32 من كأس العرب للأندية الأبطال، ثم الخسارة أمام الشباب بهدف، جدّدت لإدارة النادي ما ذكرته مسبقًا، بأنه ومهما وضعنا من خطط وتكتيك، فلن يغيّر ذلك من الواقع شيئا، لذا فالوقت كفيل بإزالة كل الشوائب والصعوبات التي تعترض الاتحاد، لكن المشكلة في الضغط الجماهيري، أعتقد أنه ما عجّل بإقالتي من منصبي".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد رامون دياز يؤكد أنّه ليس مقصرًا مع الاتحاد



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab