يوسف لكناوي يكشف عن سبب تفضيله الفتح المغربي
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

يوسف لكناوي يكشف عن سبب تفضيله "الفتح" المغربي

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - يوسف لكناوي يكشف عن سبب تفضيله "الفتح" المغربي

يوسف لكناوي
الدار البيضاء ـ محمد رشيد

أكد لاعب فريق "الفتح" الرباطي لكرة القدم يوسف لكناوي، أنَّ تجربته مع "الرجاء" البيضاوي كانت فاشلة، بعدما تألق في وقت سابق رفقة "جمعية سلا" وساهم في صعوده إلى دوري الأضواء، مشيرًا إلى أنَّه عانى كثيرا في "الفريق الأخضر" بعدما طاله التهميش والنسيان.

وانتقد لكناوي في حديثٍ إلى "العرب اليوم"، البرتغالي روماو الذي لم يعطه فرصة لإثبات ذاته وفرض نفسه، مشيرا إلى أنَّ بالرغم من ذلك فإنَّه لا زالت تجمعه علاقات طيبة مع مسؤولي "الفريق الأخضر" ولاعبيه وجماهيره.

وأضاف: كانت علاقاتي مع جميع مكونات "الرجاء" ممتازة وحتى روماو لم أعلق على اختياراته، وطالبت المسؤولين بالرحيل لأني كنت مستهدفا، والجمهور الرجاوي كان دائم السؤال عني وعن وضعيتي وأنصار الفريق يسمعون أخبار كاذبة عن قدراتي البدنية وإصابتي، والواقع أنني كنت مستعدا للدفاع عن ألوان الرجاء بكل استماتة وقوة.

وشدد لاعب الوسط الذي لعب موسما واحدا فقط رفقة "النسور"، على أنَّه فضل "الفتح" على فرق أخرى لأنَّه يعشقه كثيرًا، مضيفًا: هو اختيار لفريق أعشقه كثيرا، لاحترافية مسؤوليه وما يتوفر عليه النادي بأكمله من رؤية مستقبلية وتخطيط، لقد تفاجأت فعلا لما يضمه الفتح من طاقات وأطر وإدارة لا تتوانى على منح كل عضو في النادي جميع وسائل العمل للرقي.

وبشأن توصله بعروض أخرى إلى جانب عرض "الفتح"؛ أجاب لكناوي: بالفعل كانت هناك عروض من طرف العديد من الأندية الوطنية، التي أبدت رغبتها في الاستفادة من خدماتي

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

يوسف لكناوي يكشف عن سبب تفضيله الفتح المغربي يوسف لكناوي يكشف عن سبب تفضيله الفتح المغربي



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab