النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية
آخر تحديث GMT12:42:50
الأربعاء 16 نيسان / أبريل 2025
 السعودية اليوم -
أخر الأخبار

أكّد أنّ المملكة تجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية

ينافس على درع الدوري المغربي
القاهره - السعوديه اليوم

تنتظر نهضة بركان نهاية موسم مثيرة، حيث ينافس على درع الدوري المغربي، الذي يضعه ضمن أهم أهدافه، ثم كأس الكونفيدرالية الأفريقية، بمواجهة حسنية أغادير في نصف النهائي، ويعتبر عمر النمساوي واحدا من اللاعبين، الذين يُعوّل عليهم الفريق، عطفا على حضوره الجيد وخبرته النمساوي تحدث في حواره عن أهم المواضيع الآنية التي تهم فريقه والدوري المغربي حدث مهم تعرفه الكرة المغربية بدخول 4 فرق نصف النهائي بالسباق القاري.. ما سر هذه العودة؟ فعلا الرجاء والوداد في دوري الأبطال، ونهضة بركان وحسنية أكادير في كأس الكونفيدرالية، هذه حصيلة أفريقية علينا أن نفتخر بها، السبب يعود برأيي للطفرة النوعية التي عرفتها الكرة المغربية، من حيث البنيات التحتية وعقود اللاعبين والمدربين واستقرار مجموعة من الأندية.

نحن الآن نجني ثمار السياسة الكروية الناجحة التي ينهجها المسؤولون في المغرب ماذا يمثل لك إجراء نصف نهائي الكونفيدرالية أمام حسنية أكادير في الرباط؟ علينا أن نفتخر أن هذه المباراة التاريخية التي تجمع فريقين مغربيين ستجرى في ملعب مولاي عبدالله بالرباط، هذا المعطى سيزيد من قوة وصعوبة المواجهة، وتجعلها متكافئة نهضة بركان يخطط بقوة لبلوغ النهائي على غرار النسخة السابقة.. هل هو قادر على ذلك؟ أريد التأكيد على أن جرح خسارة النهائي في النسخة السابقة أمام الزمالك لم يندمل بعد ولم أنساه، لأننا أضعنا الفرصة وكنا نطمح للفوز بالكأس لأول مرة في النهائي مواجهة الزمالك في النهائي وخسارتنا للقب بركلات الترجيح وبصعوبة، تؤكد أننا وجدنا مكاننا قاريا، وسيمنحنا ذلك الثقة من أجل البحث عن التأهل للنهائي.

من لقاء سابق بين الفريقين عودة نهضة بركان في الدوري كانت ناجحة.. ما سر ذلك؟ صحيح لم نسجل نتائج إيجابية في المباريات الأخيرة قبل توقف الدوري، إذ لم نفز في عدة مواجهات متتالية، وأعتقد أن توقف الدوري ولو لفترة طويلة كان في صالحنا ومكننا من ترتيب أوراقنا، وتصحيح كل الأخطاء هل بدأت تظهر معالم الدوري والأندية التي ستنافس على الدرع؟ في الواقع، يصعب تحديد المنافسين على اللقب، بسبب كثرة المؤجلات، أعتقد أن هناك ناديين من أكدا نواياهما، بينما يبقى المجال مفتوحا، لكل الأندية في المباريات المقبلة وأين نضع نهضة بركان في السباق على اللقب؟ هو سباق مشروع، خاصة أننا نضع أيضا الدرع من أهدافنا، خاصة أنه لم يسبق للفريق أن فاز به، فريقنا ينتظر بدوره المؤجلات والمباريات المتبقية لكل الأندية.

ماذا تغير في نهضة بركان هذا الموسم؟إن كنت تقصد اللاعبين، فهناك من رحلوا وغيرهم جدد التحقوا به، ومنحوا الإضافة المرجوة، أما على صعيد الأهداف والهوية، فإنهما لم يتغيران، لدينا نفس الطموحات من حيث الاحتفاظ بتوهجنا والمنافسة على الألقاب نهضة بركان عرف تغييرا على المستوى الفني.. ماذا قدم طارق السكتيوي للفريق؟ لا بد من التأكيد على أن منير الجعواني المدرب السابق قام بعمل كبير، وعشنا معه لحظات جميلة ونتائج تاريخية، كالفوز بكأس العرش التحاق طارق السكتيوي هو استمرار لتألقنا بدليل النتائج التي نسجلها، صحيح أن كل له أسلوبه في العمل، لكن أهداف الفريق لم تتغير.

alsaudiatoday
المصدر :

RTArabic

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية النمساوي يؤكّد أنّ الكرة المغربية شهدت طفرة نوعية حيث البنيات التحتية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 11:02 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 10:00 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 04:19 2017 الجمعة ,29 أيلول / سبتمبر

الغواصة "نبتون" مشروع أستون مارتن الجديد

GMT 14:43 2015 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

"نابولي" يرفض محاولات "إنتر ميلان" لضم دريس ميرتنز

GMT 15:18 2020 الإثنين ,09 آذار/ مارس

وزير الخارجية الكويتي يلتقي نظيره المصري

GMT 15:45 2020 الثلاثاء ,03 آذار/ مارس

القرنفل يساعد فى علاج العديد من الامراض

GMT 12:53 2019 الأحد ,01 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 20:11 2018 الأحد ,16 كانون الأول / ديسمبر

أجمل أمسيات أعياد الميلاد في "ذا ميت كو"

GMT 15:20 2017 السبت ,30 أيلول / سبتمبر

إيقاف 13 مهاجرًا قدموا إلى تونس عبر الجزائر

GMT 12:09 2014 الخميس ,03 إبريل / نيسان

هل هناك ثورات إصلاحية؟

GMT 05:04 2015 الجمعة ,20 شباط / فبراير

ارتفاع الدولار يغربل عقارات دبي من المضاربين

GMT 06:35 2015 الأربعاء ,25 آذار/ مارس

كشف لـ"العرب اليوم" عن سيارة "الطرق الوعرة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab