غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير

اللاعب محمد نور
الرياض – العرب اليوم

أكدت مصادر "العرب اليوم" أن إلغاء مباراة تحدي الأساطير الذي كان يعتزم محمد نور إقامته، مساء الخميس، جاء بقرار من جهة إدارية غير رياضية، وذلك خلافاً لما تم تداوله في وسائل الإعلام خلال الأيام الماضية.

وأعلن محمد نور، لاعب اتحاد جدة السابق والموقوف بتهمة تناول مواد محظورة، إقامة تحدي الأساطير الذي يجمع عدداً من نجوم العالم، أمثال البرازيلي روبيرتو كارلوس والهولندي كلارينس سيدورف والإسباني كارليس بويول والمصري محمد أبو تريكة والعماني أحمد حديد والبرازيلي تشيكو والسعودي أسامة المولد.

وترددت أنباء صحافية بأن اللجنة السعودية للرقابة على المنشطات، وبإيعاز من الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات "وادا"، كانت وراء إلغاء التحدي بسبب إيقاف نور 4 أعوام بقرار من محكمة "كاس" للتحكيم الرياضي، فيما ذهبت أنباء أخرى إلى أن الإلغاء جاء بتوجيه من الهيئة العامة للرياضة، لكن مصادر "العربية.نت" نفت ذلك، وأكدت أن إلغاء تحدي الأساطير كان بقرار من جهة إدارية.

وأعلن موقع "مكاني" سحب تذاكر مباراة تحدي الأساطير مطلع الأسبوع الجاري، وإعادة قيمة التذاكر لكل الجماهير التي اشترتها.
وكان محمد نور قد أوقف عقب ثبوت نتيجة إيجابية في عينته شهر نوفمبر 2015، وأوقف بعدها لمدة 4 سنوات قبل أن تنقض لجنة الاستئناف السعودية الخاصة بقضايا المنشطات العقوبة، وتكتفي بإيقافه 4 أشهر، إلا أن محكمة كاس أعادت إيقافه 4 أعوام ابتداء من ديسمبر الماضي.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير غموض حول الجهة التي ألغت مباراة محمد نور والأساطير



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab