عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أكد على رغبته القوية في العودة إلى مصر

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية

المصري عادل عبدالرحمن
الرياض - العرب اليوم

اعتذر المدرب المصري السابق للفريق الأول لكرة القدم في نادي الوحدة، عادل عبدالرحمن، عن قبول أي من العروض التي تلقاها من أندية سعودية، لقيادتها خلال منافسات الموسم المقبل، إضافة إلى العروض التي تلقاها من أندية خليجية، مؤكدًا أنه اتخذ قرارًا نهائيًا بعدم العودة إلى دوري جميل للمحترفين خلال الفترة المقبلة، مفضلا تولي مهمة تدريب أي فريق مصري. 

وشدّد مدرب الشباب والاتحاد والباطن الأسبق، في تصريحاته، على سعادته الكبيرة بتجربته الطويلة لـ5 سنوات متصلة في المملكة، والتي منحته كل الخبرة والشعبية، مشيرًا إلى أن الدوري السعودي ما زال يتصدر قائمة أفضل الدوريات العربية على الإطلاق، وبفارق كبير حتى عن دوريات عرب شمال أفريقيا، لأنه الأكثر احترافية وانتظامًا، كما بات الأكثر جماهيرية، مبديًا إعجابه الشديد بجماهير الاتحاد، واصفًا إياها بالأعظم والأقوى تأثيرًا، لافتًا إلى أن أي مدرب في العالم يتمني تدريب الاتحاد بسبب جماهيريته الوفية. 

وأعرب عن أمنيته الشخصية، في استمرار اللاعب المصري محمود عبدالمنعم "كهربا" في صفوف العميد، مؤكدًا أن اللاعب نجح بامتياز في تجربته، وحصل على شعبية كبيرة، لافتًا إلى أن سعر "كهرباء" لا يتجاوز 3 ملايين دولار في السنة، مؤكدًا مبالغة نادي الزمالك في المطالبة المالية.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية عادل عبد الرحمن يعتذر عن عروض التدريب لأندية سعودية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab