إحصائية كارثية لمهند عسيري مع أهلي جدة
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

فشل في سد الفراغ الذي خلفه غياب السومة

إحصائية كارثية لمهند عسيري مع أهلي جدة

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - إحصائية كارثية لمهند عسيري مع أهلي جدة

المهاجم مهند عسيري
الرياض ـ العرب اليوم

فشل مهند عسيري، مهاجم فريق أهلي جدة، في سد الفراغ الذي خلفه غياب السوري عمر السومة، عن خط الهجوم الأهلاوي، خلال الجولتين الماضيتين من دوري جميل السعودي للمحترفين.
 
وغاب السومة عن مباراة الأهلي أمام الفيصلي في الجولة الثامنة، بسبب تراكم البطاقات الصفراء، وتواصل غيابه اليوم أمام الفيحاء بالجولة التاسعة، بسبب الإصابة.
 
ودفع الأوكراني سيرجي ريبروف المدير الفني للأهلي، بعسيري، في غياب السومة، ليشكل رأس المثلث الهجومي، أمام قاعدة مكونة من اليوناني إيوانيس فيتفاتزيديس، والبرازيلي ليوناردو سوزا.
 
وشارك عسيري أساسيًا أمام الفيصلي والفيحاء تواليًا، بعد دخوله كبديل للسومة في آخر 11 دقيقة من مباراة الرائد بالجولة الخامسة.
 
وخلال 173 دقيقة شارك فيها عسيري، جاءت أرقامه كارثية، إذ لم يسدد أي كرة على مرمى المنافسين الذين واجههم.
 
وصوب المهاجم البالغ من العمر 31 عامًا، كرة واحدة فقط خلال المباريات الثلاث، لم تكن بين القائمين والعارضة، وفشل في تشكيل أي خطورة على مرمى الخصوم الثلاثة.
 
وأصبحت عودة السومة سريعًا، مطلبًا جماهيريًا أهلاويًا، في ظل حالة العقم التهديفي التي أصابت الفريق، بعد أن فاز بصعوبة على الفيصلي 2-1، وتعادل اليوم مع الفيحاء 1-1، في غياب المهاجم السوري.
 
وجاءت هذه الصعوبات التهديفية، بعد بداية كاسحة للفريق، الذي سجل 18 هدفًا في أول 6 جولات، كأفضل فريق هجومي في الدوري هذا الموسم.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إحصائية كارثية لمهند عسيري مع أهلي جدة إحصائية كارثية لمهند عسيري مع أهلي جدة



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab