ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في "حارة اليهود"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في "حارة اليهود"

حارة اليهود
القاهره ساميه محمد

 شهدت الحلقة التاسعة من مسلسل "حارة اليهود" العديد من المفاجآت، فقد وافقت "ليلى" على عرض الزواج من "صفوت" عمرو ممدو،  بعد أن نشب الحريق في محل والدها، الذي تتراكم عليه العديد من الديون، وعلى الرغم من أن والدها لم يتفق معها على الزواج من "صفوت"، إلا أنها وافقت من أجل أن تساعده في عودة وتجديد المحل، حتى لا يدخل السجن.

وأكدت ليلى أن ذلك أقل شيء يمكن أن تضحي به لإنقاذه من الديون، معللة ذلك أنها لا تعرف إذا كان "علي" إياد نصار، حي أو ميت، وأن باختفائه لم يعد هناك وجود لـ"ليلى" القديمة السعيدة، وأن زوجها بعد ذلك بأي شخص لن يشكل لها فارقا حتى أن اختلفت الأسماء.

وتتم خطبة "ليلى" من "صفوت"، وتشعر والدتها بسعادة بالغة للتخلص من "علي"، وزواج ابنتها من يهودي ثري، إلا أن شقيقة "علي" ينفطر قلبها، وتذهب إلى منزل "ليلى" لتوجيه اللوم لها علي خطوبتها من شخص آخر، واصفة إياها بالخائنة وأنها لا تستحق الحب الذي كان يكنه "علي" لها، مؤكدة لها أنه سيعود يوما وستندم على ما فعلته، وتظل "ليلى" تبكي صامتة.

وكان "علي" يودع الفلسطينيين الذين أنقذوه من الموت وتخبئتهم له من الجيش الإسرائيلي، مؤكداً لهم أنه سيعود يوماً ما لتحرير فلسطين من العدوان الصهيوني، ثم يركب السيارة التي ستعبر به الحدود وصولاً لمصر، وفي الطريق يقوم الضابط الإسرائيلي الذي اعتقل "علي" من قبل باكتشاف عملية تهريبه من الحدود، ويسرع للإمساك به إلا أن "علي" ينجح في الهروب منه ويستقل سطح القطار للعودة إلى مصر.

وتتفاجأ عائلة "علي" بقرار إقامة زفاف "ليلي" في الحارة، مؤكدين أنها لا تملك أي إحساس لإقامة زفافها في مثل هذه الظروف، وتأتي والدة "ليلي" إليهم، لتخبرهم أنهم مضطرين لإقامة هذا الزفاف لإنقاذ زوجها من الديون المتراكم، لتؤكد والدة "علي" أنها متفهمة الأمر ولا داعي للشرح و"ليلى" لها الحرية الكاملة للقيام بأي تصرف.

وتنتهي الحلقة بإقامة الزفاف في الحارة، وعندما يقدم الآخاغان لـ"ليلى" الدفتر للتوقيع علي موافقتها بالزواج من "صفوت" ، تظل حاملة القلم بتردد في يدها، ثم يدخل "علي" الصوان في صدمة مما يحدث، و تندهش "ليلى" من رؤيته حيا.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود ليلى تتخلى عن حب عمرها من اجل والدها في حارة اليهود



GMT 16:05 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

حكومة جديدة في الكويت برئاسة الشيخ محمد صباح الصباح

GMT 16:02 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

قصف إسرائيلي يستهدف محيط مستشفى الأمل في خان يونس

GMT 16:01 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

الذباب يتسبب في حالة طوارئ بألمانيا

GMT 15:57 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

فيضانات عارمة وسيول في البرازيل و موريشيوس

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab