محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ "نتكلم ونقاتل ونغني"

لندن ـ كاتيا حداد

استطاع الفنان محمد عساف توحيد الفلسطينيين في جميع الأراضي الفلسطينية، ولديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول" في البرنامج الغنائي الدولي الذي يبث على قناة تلفاز الشرق الأوسط "إم بي سي". وقالت صحيفة "غارديان" البريطانية الصادرة في لندن، الثلاثاء، إن  "الصوت الذهبي القادم من مخيم للاجئين الفلسطينيين في قطاع غزة محمد عساف لديه فرص كبيرة لحصد لقب "آراب أيدول"، وأن "عساف البالغ من العمر 22 عامًا، استطاع توحيد الفلسطينيين في غزة والضفة الغربية، وهو واحد من الـ 12 مشاركًا في هذه المسابقة الغنائية، التي تصور في العاصمة اللبنانية بيروت". وأشارت إلى أن "الرئيس الفلسطنيني محمود عباس ورئيس الوزراء المكلف سلام فياض اتصلا به وشجعاه على المضي قدمًا في هذه المسابقة الغنائية". وأعربت الصحيفة عن الاعتقاد أن "عساف لم يتلق تدريبًا غنائيًا قبل مشاركته في هذه المسابقة، بل كان يغني في المناسبات الاجتماعية والأعراس في غزة". واُشتهر عساف محليًا بأغنـياته الوطنية، وكان أولها حين كان في الحادية عشـرة مـــن عمره بأغنية "شدي حيلك يا بلد"، وتوّجها برائعـته التي باتت رمزًا وطنيًا "علّى الكوفية". وذكرت الصحيفة أن عساف "أُلقي القبض عليه حوالى 20 مرة في غزة من قبل "حماس" لسبب غنائه، وطُلب منه التوقيع على تعهد بأنه لن يغني مرة ثانية، إلا أنه قال "رسالتي كفلسطيني أننا لا نتكلم أو نقاتل فحسب، بل نحن نغني أيضًا".

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني محمد عساف يقول إنَّ رسالته كفلسطيني أنْ نتكلم ونقاتل ونغني



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab