فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

فرح يوسف: 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - فرح يوسف: 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية

بيروت ـ وكالات

استبعدت الفنانة فرح يوسف، متسابقة برنامج "Arab Idol" حدوث تلاعب في النتائج كما ردد البعض، مشيرة إلى أنّ محمد عساف صاحب صوت جميل ويستحق اللقب، مبينةً وجود تعاطف مع القضية الفلسطينية، مما عرّض البقية للظلم من دون قصد على اعتبار أن "Mbc" تعتمد الحياد في تعاملها، حسبما ذكر موقع "المشهد". وكشفت أن نسبة التصويت كانت كبيرة من سوريا، موضحة أنها نالت أكثر من 25 مليون صوت من بلدها، وأن همها انحصر في رفع رأس بلدها وشعبها وأشارت فرح إلى أنها كانت تعيش وضعاً نفسياً صعباً خارج البرايمات في البرنامج، وأنها حاولت الحفاظ على توازنها قدر الإمكان، لكن الأخبار التي كانت تأتيها من سوريا أقلقتها لأنّها حساسة بطبيعتها.وقالت في مداخلة هاتفية، "حاولت قدر الإمكان ألا أظهر حزني على الكاميرا، لأننا خلقنا وعشنا كباراً وسنبقى كذلك". وعن أصعب أغنية قدمتها، قالت: "شعرت بالصعوبة في حلقة يوم الجمعة ما قبل الأخيرة عندما غنت القدود الحلبية، لأنها حبست دمعتها وشعرت بغصّة في قلبها وخافت أن تبكي على المسرح". وعن رأيها بتعليقات أحلام، قالت فرح إن "أحلام تحبني في الواقع وتحب صوتي، وتعتبرني ممنوعة من الخطأ، وتخبرني دائماً أنها لم تسمع مثل صوتي وقدراتي، لكنها طيبة والذي في قلبها يخرج على لسانها، ومن محبتها تبدو مندفعة ولا تفكر في الكلام فتُفهم بشكل خاطئ، وقد طلبت من جمهورها التصويت لي عبر مواقع التواصل الاجتماعي". وأكدت فرح أنها وقعت عقداً مع شركة "بلاتينيوم" لمدة عشر سنوات مع امتلاكها حق فسخ العقد.   

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية فرح يوسف 26 مليون صوت جاءتني من داخل سورية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab