سلمى محروس تؤكّد أن الخليلي مزج بين الحضارات
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أعلنت أن السائحين يحبون الذهاب إلى المكان بسبب تاريخه

سلمى محروس تؤكّد أن الخليلي مزج بين الحضارات

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - سلمى محروس تؤكّد أن الخليلي مزج بين الحضارات

المرشدة السياحية سلمى محروس
القاهرة - محمد عمار

أوضحت المرشدة السياحية سلمى محروس، أن خان الخليلي هي مركز القاهرة وتعتبر سوقًا تجاريًا يحب السائحون الذهاب إليه بسبب تاريخه وبسبب شعورهم أن هذا المكان هو مزج بين الحضارات العالمية كلها لما تحتويه المحلات التجارية هناك من بيع تماثيل وبرديات مقلده للحضارة الفرعونية والإسلامية والقبطية أيضا.

 وأشارت محروس إلى أن خان الخليلي يأتي إليه كل عام حوالي مليون زائر من جميع أنحاء العالم لأن هذا المكان يباع الهدايا والتحف التي يقوم السائحون باقتنائها عند رجوعهم إلى بلادهم وتتميز هذه المنطقة إنها تربط بين القاهرة الفاطمية القديمة وبين ميدان مسجد الحسين وما يميزه أنه المكان به الكثير من الخدمات من مطاعم ومقاهي يستطيع الزائر أن يستريح في منتصف رحلته، مضيفة أن رواية خان الخليلي للأديب العالمي نجيب محفوظ ساعدت العالم على معرفة هذا المكان بعد ترجمة الرواية.

ولفتت إلى أن منطقة الخرنفش والمساجد القديمة وسبل المياه المتواجدة في القاهرة القديمة مازالت مزارًا سياحيًا كبيرًا طوال العام، موضحة أن السياحة العربية في هذه المنطقة تزداد كل عام في شهر رمضان لما يشعر به الزائر من روحانيات عالية في هذا المكان خاصة في وقت الإفطار الجماعي الذي يقوم به أهل المنطقة للصائمين في مثل هذا الوقت من كل عام .

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سلمى محروس تؤكّد أن الخليلي مزج بين الحضارات سلمى محروس تؤكّد أن الخليلي مزج بين الحضارات



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة

GMT 18:25 2016 الثلاثاء ,25 تشرين الأول / أكتوبر

معين شريف يهاجم راغب علامة عبر قناة "الجديد"

GMT 04:58 2012 الخميس ,06 كانون الأول / ديسمبر

سلوى خطاب بائعة شاي في"إكرام ميت"

GMT 03:32 2016 الإثنين ,04 كانون الثاني / يناير

جيسيكا هيلز ستعتزل في 2017 لتتفرَّغ لإنجاب طفل آخر

GMT 11:22 2012 الثلاثاء ,11 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل سرية تنشر للمرة الأولى بشأن اغتيال الشيخ أحمد ياسين

GMT 15:55 2024 الأربعاء ,17 كانون الثاني / يناير

ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي علی غزة إلى 24448 شهيدًا

GMT 17:10 2021 السبت ,16 كانون الثاني / يناير

مواطنة من فئة الصم تحصل على درجة الماجستير من أمريكا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab