أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أعلن لـ "العرب اليوم" أن العرب أكثر من يهوون هذا النوع

أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي

المرشد السياحي أحمد محمد
القاهرة - محمد عمار

أكد المرشد السياحي المصري، أحمد محمد، أن الصيد يعتبر من أهم عوامل الجذب السياحي، وخاصة رحلات الصيد المائية في شرم الشيخ والغردقة ومرسى مطروح، مشيرًا إلى أن السياح العرب هم أكثر من يهوى هذا النوع من السياحة، التي يتعرفون خلالها على أنواع السمك وطرق جديدة في الصيد.

وأوضح محمد في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أن مثل هذه الرحلات تكون على متن يخت صغير، يضم كل المؤن والاحتياجات، بالاتفاق مع خفر السواحل، مبينًا أن مثل هذه الرحلات لها جدول زمني محدد، ولها بيئة محددة للصيد.

وأضاف أن هناك مجموعة من الدول العربية والأجنبية زاد فيها هذا النوع من السياحة، ففي الدول العربية ازدهرت في تونس والمغرب والجزائر، وفي دول الخليج أيضًا، مثل البحرين والإمارات العربية المتحدة، وتطورت في دول أميركا اللاتينية، مثل المكسيك وكوبا وأوروغواي، إضافة إلى دول شرق أسيا، مثل الفلبين، التي تشتهر بأنواع نادرة من الأسماك، وتايلاند، وإندونسيا.

ولفت محمد إلى أن السياح يهتمون بمصر، بسبب موقعها المتميز، حيث تأتي مجموعات كل عام لممارسة هوايتها في الغطس والصيد، وتناول ما تم اصطياده من أسماك. وأوضح أن الدول العربية عليها إنشاء محميات طبيعية للأسماك، فيها تكون أكثر أمنًا، لتكون مزارات سياحية تجلب الكثير من العملات الصعبة.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي أحمد محمد يؤكد أن الصيد من عوامل الجذب السياحي



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 09:30 2016 الأربعاء ,11 أيار / مايو

لازم يكون عندنا أمل

GMT 05:34 2020 الثلاثاء ,28 إبريل / نيسان

"قبعات التباعد" سمحت بعودة الدراسة في الصين

GMT 11:29 2020 الخميس ,05 آذار/ مارس

أعمال من مجموعة «نجد» تعرض في دبي 9 الجاري

GMT 14:43 2017 الخميس ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نصائح من أجل محاربة الأرق عن طريق الوجبات الخفيفة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab