ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

أوضحت أنّها تعرَّضت لمضايقات حقيقية في الشارع بسببه

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في "البرنس" وتصفه بـ"المرعب"

ليلى أحمد زاهر
القاهرة ـ العرب اليوم

أكدت الفنانة الشابة ليلى أحمد زاهر، ابنة الفنان أحمد زاهر، أنها صُدمت من شخصية والدها "فتحي" في مسلسل "البرنس" الذي يعرض حاليا ضمن السباق الرمضاني، مؤكدة أنها أصبحت تخشاه بشدة بسبب جبروت "فتحي" الذي وصفته بالمرعب، قائلة "ده مش بني آدم". وأضافت ليلى زاهر في لقاء لها ببرنامج "one take" أن والدها لم يستطع الفصل بين شخصية فتحي وشخصيته الحقيقية، لافتة إلى أنه يتعامل في البيت معهم منذ فترة طويلة بنفس أسلوبه في المسلسل، الأمر الذي كاد يصيبهم بالجنون، مضيفة أن بعض الناس لا يستطيعون الفصل بين التمثيل والحقيقة. وأضافت أنهم يتعرضون لمضايقات حقيقية، قائلة: "الناس مبهدلانا في الشارع وفي كل مكان حتى الصيدلية بجيب علاج الدكتور قالي أبوكي منه لله أخد ورثة رضوان، أنا بقيت بخاف أنزل الشارع بسبب أداء بابا القوي الناس كلها كرهت فتحي البرنس".


وتابعت: "بابا ممثل قوي وفنان حقيقي وبتمنى له دايما التقدم والنجاح"، موجهة رسالة لعائلة رضوان البرنس قائلة "اتقوا الله أبكيتم الشعب المصري جميعاً وكفاكم كراهية".
وشهدت أحداث الحلقة الـ19 من مسلسل "البرنس" بطولة الفنان محمد رمضان تصاعدا كبيرا، حيث بدأت بالمشهد الأخير من حلقة الإثنين، بتخلص فتحي من مريم بنت أخيه رضوان "محمد رمضان" وتركها في الشارع عقب زيارته هو وأشقاؤه له في السجن وتوقيعه على بيع المنزل ووصيته لهم بإكرام ابنته ولكن فتحي ألقاها في الشارع هو وأخواته في مشهد أثر بشكل كبير على المشاهدين.


وشهدت الحلقة عودة فتحي إلى المنزل وسألته والدته "نجيه" وزوجة أبيه "سلوى عثمان" عن مريم بنت رضوان فقال شقيقه عبد المحسن "الفنان إدوارد" إنه "رماها في الشارع" لتصرخ فيه شقيقته نورا وتحاول قتله بسكين وتفشل وتجري على بيت علا "الفنانة نور اللبنانية" وتبلغها بأن فتحي ألقى ابنة رضوان في الشارع، لتذهب علا إلى فتحي وتتشاجر معه وتصيبه بجرح كبير في رأسه، ويحاول ضربها فتدافع عنها شيماء "الفنانة دنيا عبد العزيز" زوجته الأولى وتقف بجانب علا وتطلب منه الطلاق فيطلقها أمام "المارين بالشارع".
وتضمنت الحلقة أيضا بيع فتحي لمنزلهم للمعلم جمال حجازي ويوزع الميراث الذي أراد هو وأشقاؤه الاستيلاء عليه وألقوا بسببه رضوان داخل السجن وقتلوا زوجته وابنه.

 

 

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب ليلى أحمد زاهر تُؤكّد أنّ والدها ليس بني آدم في البرنس وتصفه بـالمرعب



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 16:48 2024 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

اكتشاف بروتين يحفز إنتاج الدهون الجيدة والتخلص من السمنة

GMT 19:18 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

يتيح أمامك هذا اليوم فرصاً مهنية جديدة

GMT 00:36 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

5 طرق لتنظيف السيراميك والأرضيات من الطبيعة

GMT 16:43 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

بناطيل هوت كوتور ربيع 2021 من أسبوع باريس

GMT 12:48 2020 الأربعاء ,15 إبريل / نيسان

جامعة سعودية تتوصل لنتائج تقضى على فيروس كورونا

GMT 13:28 2019 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

عادل عصمت يناقش "الوصايا" في نادي ركن الياسمين

GMT 19:49 2018 الأربعاء ,19 كانون الأول / ديسمبر

"البيت الأبيض" يُعلن سحب قوات بلاده من سورية

GMT 19:12 2018 الإثنين ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فورد إكسبلورر 2020 الجديدة تظهر بتمويهات خفيفة

GMT 03:54 2018 الخميس ,30 آب / أغسطس

ترشيح أحمد السقا لبطولة فيلم "أشرف مروان"

GMT 23:45 2018 السبت ,30 حزيران / يونيو

تعرف على حكم قراءة الفاتحة في "صلاة الجماعة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab