تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي في ندوة الإسكندرية
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي في ندوة الإسكندرية

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي في ندوة الإسكندرية

ندوة تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي
الإسكندرية - سهير محمد

أقيم مساء الأحد، ندوة تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي وأدارها الناقد نادر عدلي، الذي أكد في البداية أن ما قدمه ميشيل خليفي عن المقاومة كان دائما هدفه الرئيسي مقاومة العدو مع إضافة بعدًا إنسانيًا للقضية وظهر ذلك بوضوح في أحداث فيلم "الذاكرة الخصبة".

وقال ميشيل إنه تعلم من رائد الهندسة المعمارية المصري حسن فتحي، الذي اهتم بالبناء المعماري من منظور إنساني، وهو ما جعله يهتم بمناقشة القضية الفلسطينية، من منظور إنساني، وأضاف أنه بدأ في دراسة المجتمع الفلسطيني من خلال فكرة التقسيم والتشتت التي تعرض لها الأمر الذي انعكس بشكل مباشر على الانسان، الأمر الذي أدى إلى تجمعهم بمنظمة التحرير الفلسطينية، الأمر الذي يؤكد ان العالم المغلق مفروض علينا بقوة الاحتلال، وعندما وجدت ان اللغة المستخدمة من منظمة التحرير لها طابع سياسي، حاولت البحث عن لغة سينمائية خاصة بنا في ظل عجز مؤسسة السينما، عن التواصل وعرض القضيه بطرق حديثة حيث كانت تستعين بمشاهد تليفزيونية، أما أنا فحاولت البحث عن لغة سينمائية حديثة مواكبة لما يحدث في أوروبا.

وعن تجربته السينمائية والتي ركز فيها على وضع المرأة والتي تعد عنصرًا أساسيًا في مجتمعاتنا العربية، وغيابه لمدة 5 سنوات ثم العودة بفيلم "معلول"، أرجع ميشيل السبب وراء ذلك إلى أنه ترك المدرسة وعمره 14 عامًا، وعمل في ورشة لاصلاح السيارات لدى معلم من منطقة أسمها معلول ولذا عندما أراد عمل فيلم، فإنه استلهم الفكرة من قرية معلول التى دمرت وهدمت بالكامل، ولهذا كثفت في العمل النواحي.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي في ندوة الإسكندرية تكريم المخرج الفلسطيني ميشيل خليفي في ندوة الإسكندرية



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض

GMT 13:45 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

الشباب ينفي تلقي عروضًا للاستغناء عن الخيبري وباهبري

GMT 14:07 2018 السبت ,08 كانون الأول / ديسمبر

نائب رئيس جنوب أفريقيا يختتم زيارته للسودان

GMT 11:59 2018 الإثنين ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

كشف سبب بكاء مهاجم ليفربول بعد مباراة منتخب بلاده أمام غينيا

GMT 11:35 2018 الأحد ,28 تشرين الأول / أكتوبر

نقشبندي يستقيل من لجنة الحكام بعد أيام من تعيينه

GMT 00:19 2018 السبت ,27 تشرين الأول / أكتوبر

إعلان القدس عاصمة للبيئة العربية لعام 2019

GMT 06:49 2018 الثلاثاء ,18 أيلول / سبتمبر

سليمان يُعلن أنّ الحضري أفضل حارس في مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab