كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق
آخر تحديث GMT12:42:50
 السعودية اليوم -

كاظم الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

 السعودية اليوم -

 السعودية اليوم - كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق

كاظم الساهر
بيروت _ العرب اليوم

احيى القيصر كاظم الساهر آخر ليلتين غنائيتين له خلال هذا الصيف اللبناني في كازينو لبنان، وذلك في 8 و9 من آب الجاري بحضور حشود كبيرة من مختلف الدول العربية. ففي الحفلة الأولى التي كانت اشبه بمهرجان غنائي اطرب الحاضرين محاولاً بكل جهوده ان يلبي طلباتهم للقصائد الغنائية. الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق لم يتوان عن التمايل والرقص طيلة السهرة وترداد الاغنيات معه مع كل قطعة موسيقية.

وشهدت الحفل الثانية في 9 آب على ليلة غنائية رفيعة المستوى بامتياز وذلك بعد حرص اصحاب المجتمات المخملية على الحضور بطائرات خصيصاً لهذا الحفل الذي بلغت تذاكر الصف الأول منه بحدود 1500 دولار حسب تصريح أحد الحاضرين.

جمهور القيصر وفيّ للأصالة، للحبّ، للفن الأصيل، فلا يملّ ولا يكلّ من طلب اغنيات واغنيات وقصائد وقصائد وهو بطيبة خاطر يسألهم واحداً واحداً ما الذي يريد ان يسمعه بهذه الليلة، ليمازحهم ان الأمر يستدعي الليل بطوله كي يستكمل القصائد. "عبرت الشط" ، شؤون صغيرة" ، "علمني حبك" ، زيديني عشقاً" " يا رايحين لبنان" "المستبدة" ، "هذا اللون" "كيف"، وتطول اللائحة ليهيم عشاق كاظم بسحره الطاغي تحت الأضواء المشعّة.

هاتان الحفلتان نظمتا من قبل شركة double8 production لصاحبها الاستاذ ميشال حايك ليبثت مرة جديدة انه الرقم الصعب في عالم تنظيم وتعهّد الحفلات والمهرجانات.

alsaudiatoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق كاظم  الساهر غنّى الحبّ والرومانسية لجمهور عاشق



إطلالات متنوعة وراقية للأميرة رجوة في سنغافورة

سنغافورة - السعودية اليوم

GMT 01:25 2017 الأربعاء ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

رائد محسن يكشف كيفية تربية الأطفال بالطرق الصحيحة

GMT 17:06 2018 الإثنين ,03 أيلول / سبتمبر

جرائم الكيان المعنوي للحاسب الآلي

GMT 12:53 2017 الأحد ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مدرب النصر يمنح حسام غالي الفرصة الأخيرة لتحسين الأداء

GMT 04:43 2017 الجمعة ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مجموعة ساحرة من خواتم الأصبعين الثنائية من

GMT 11:18 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

أغلى السيارات التي طرحت عبر تاريخ الصناعة

GMT 14:22 2020 الجمعة ,25 أيلول / سبتمبر

وفاة شقيق الفنان محمود حميدة

GMT 22:52 2020 السبت ,02 أيار / مايو

أبرز 6 شخصيات عربية على موقع "يوتيوب"

GMT 08:20 2019 الخميس ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

!الوهم الأبیض
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
alsaudiatoday alsaudiatoday alsaudiatoday
alsaudiatoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab